الصفحه ١٢٣ : ، فالحكم فيهم أن
تقبل منهم ما قبل الله ، وتفي بما جعل الله لهم من ذمته وعهده ، وتكلهم إليه فيما طلبوا من
الصفحه ٧١ : (٢)
.
وكانت سيرة أئمة أهل البيت عليهمالسلام مثالاً لسيرة جدهم
المصطفىٰ صلىاللهعليهوآلهوسلم
في كل مفردات
الصفحه ٤٩ :
اسم محمد ، فهو اسم
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
.
وكان الأئمة من أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢١ : الباقر عليهالسلام
عن ذلك أجاب :
«
لا ، ولكن إن كانت عنده أمة مجنونة فلا بأس أن يطأها ، ولا يطلب ولدها
الصفحه ٥٥ : منزلها إلّا برضىٰ الاُمّ (٢)
.
ومدة الرضاع هي سنتان ، وأقلّه واحد
وعشرون شهراً ، ويجوز الزيادة علىٰ
الصفحه ٦٨ : التدابير
الموضوعية للحيلولة دون وقوع التدابر والتقاطع ، فدعا إلىٰ توثيق روابط المودّة والمحبة وأمر بالعشرة
الصفحه ١٣ : أهلاً ، لعلَّ الله أن يرزقه نسمة ، تثقل الأرض بلا إله إلّا الله »
(٢) .
وهو ضمان لاحراز نصف الدين
الصفحه ٥٦ : أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ ... )
(١) .
واقل الرضاع ـ كما تقدّم ـ واحد وعشرون
شهراً ، وينبغي علىٰ
الصفحه ٤٣ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
لا تجامع امرأتك بشهوة امرأة غيرك ، فإني أخشىٰ أن قضي بينكما
الصفحه ٧٥ : المتقدمة (
وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ ) قال الإمام الصادق عليهالسلام
: «
لا تملأ
الصفحه ٩٤ : ، وإن لم تعلم له خبراً اعتدّت عدّة المتوفىٰ
عنها زوجها أربعة أشهر وعشرة أيام ، وتزوّجت إن شاءت .
وإن
الصفحه ٩٧ :
لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ
وَلَا
الصفحه ٧٤ :
باسمه ، ولا يمشي بين يديه ، ولا يجلس
قبله ، ولا يستسبّ له » (١)
.
ومعنىٰ (لا يستسب له) أي
الصفحه ١٨ : انكح ، وعليك بذوات الدين تربت يداك »
(٤) .
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
«
من سعادة المرء الزوجة
الصفحه ٢٣ : ولا تزوّجوهم ، لأنّ المرأة تأخذ من أدب زوجها ، ويقهرها علىٰ دينه » (٢)
.
ويكره للأب أن يزوّج ابنته