الصفحه ٢٨١ :
لفظ عشرة ، وإنما
هو من مقتضى واقع اسم العدد عشرة ، وهذا بخلاف لفظ ( كل ) و ( جميع ) فإنها موضوعة
الصفحه ٣٢٧ : حالة من حالات ذلك
الموضوع أو المتعلّق أو على حيثيّة من حيّثيّاتهما ، وهذه الحيثيّة الملحوظة تارة
تستوجب
الصفحه ٣٥١ :
مورد السيرة يهدّد
أغراض الشارع ، فيكون سكوته عنه تفويتا لها ، بل إنّ السكوت في مثل هذه الحالات من
الصفحه ٣٦٧ :
الإجماع
وهو اتفاق جمع
كبير من الفقهاء على رأي واحد في مسألة من المسائل الشرعيّة.
وهذا يعني أنّ
الصفحه ٣٧٠ :
للمطابقة فلا بدّ
من انتفاء المانع والذي هو من قبيل عدم الغفلة وعدم النسيان.
وأمّا مقتضي
المطابقة
الصفحه ٣٧٦ : الأحيان يكشف بنحو الإن عن وجود تبان عملي
مستوحى من الشارع ، وهذا التباني العملي المتشرّعي يكشف ـ وبحساب
الصفحه ١٢ : : أن هذا التعريف فاقد لبعض شرائط التعريف المذكورة في علم المنطق وهو
المنع من دخول الأغيار ، فلا بدّ من
الصفحه ٤٦ :
والحليّة وليس هذا
من التضاد المستحيل ؛ وذلك لأن الحرمة من سنخ الأحكام الأولية والحلية من سنخ
الصفحه ٥٣ : : المنجّزيّة والمعذّريّة.
والمراد من
المنجزيّة هو : جعل المسؤولية على عهدة المكلّف تجاه المقطوع به ، بحيث
الصفحه ١٠٧ :
الأدلّة
المحرزة
والكلام فيها يقع
في نوعين من الأدلّة التي تكشف عن الحكم الشرعي الأعم من الكشف
الصفحه ١٤٢ :
المؤثر في ما هو
المبنى في المقام.
وهنا يوجد اتجاهان
:
الاتجاه
الأوّل : المراد من القطع
المأخوذ
الصفحه ١٥٤ : :
الأولى : الدلالة
التصوّريّة :
وهي الدلالة التي
توجب خطور معنى اللفظ في الذهن ، وهذا النوع من الدلالات
الصفحه ٢١٢ :
مادة الأمر وضعت
لمجموعة من المعاني :
منها
: أنها وضعت لمعنى
الشيء فإذا قلت : « وجدت أمرا » فهذا
الصفحه ٢٣٢ : هذا
يتّضح أنّ متعلّق النهي من سنخ الأمور العدميّة إذ أنّ الامتثال بناء على هذا
المعنى يتحقّق بمجرّد
الصفحه ٢٥٤ :
الحرفية ـ والمستفادة
من الهيئات الواقعة في إطار الجمل التامّة والناقصة وذلك مثل الحرمة المستفادة