الصفحه ١٤٢ : في موضوع حكم من الأحكام هو الحجة وليس القطع إلا واحدا مما له الحجة ،
وليس هو المقصود بالذات بل هو كل
الصفحه ١٥٦ : ـ بالإضافة إلى ما ذكرناه ـ بأنها لا تتعقل إلا في الجمل
التركيبية التامة إذ أن قصد الحكاية عن الواقع الخارجي
الصفحه ١٥٩ :
عليهم » تبنّوا
هذه النظرية وأن منشأ هذه العلاقة بين اللفظ والمعنى هو اعتبار الواضع إلا أنهم
الصفحه ١٦٣ : النفساني
بأن لا يتلفّظ بهذا اللفظ إلا إذا كان قاصدا لتفهيم هذا المعنى ، وهذا التباني لا
يتصوّر إلا في حالة
الصفحه ١٦٦ : واعتباره دالا على معنى من
المعاني ، إلاّ أنها تعتبر ذلك وسيلة من وسائل نشوء العلاقة وليس هو السبب في
الصفحه ١٦٨ : بالتباني النفساني على أن لا يأتي باللفظ إلاّ أن يقصد تفهيم
المعنى ، فإذن هو متقوّم بوجود تعهّد ومتعهّد
الصفحه ١٨٣ : الشيء معلوما إلاّ أنّ فيه تشويشا وإبهاما أو تكون هذه الحيثيّات المبهمة
مختزنة في دفائن النفس نحتاج في
الصفحه ٢٠٠ : ألفاظ الحروف وكذلك الهيئات لها ما يماثلها من الألفاظ الاسمية إلا أنه
لا بدّ من الالتفات إلى أن هذا
الصفحه ٢٠٦ : من الوضع إنّما هو المدلول التصوّري وهو
النسبة الارتباطيّة إلاّ أننا لمّا كنّا نرى أنّ النسبة التي هي
الصفحه ٢٤٠ : أنّ الحكم المرتبط بهذه القيود لا يشمل الفاقد لها وإلاّ لما كان
القيد قيدا إذ أنّ طبيعة كل قيد نفي
الصفحه ٢٥٦ : الوجود ؛ فلذلك لا يكون التقابل بين
الملكة والعدم إلاّ في الأعراض إذ أنّ الملكة لا تجعل بجعل الذات بل هي
الصفحه ٢٧٦ :
المولى فيه لا
يتحقّق إلا بأن يباشر المكلّف الصوم بنفسه.
وأمّا
الطلب الكفائي : فهو ما كان المطلوب
الصفحه ٢٧٩ : فإنّه وإن كان يفيد الاستيعاب لجميع أفراد الطبيعة
إلاّ أنّ الدال على الاستيعاب إنّما هو قرينة الحكمة
الصفحه ٢٩٩ : وعلّق عليه الجزاء
بنحو القضية الحقيقية فأداة الشرط ليس لها دور إلا دور الدلالة على أنّ الجمل
الشرطية
الصفحه ٣٠٩ : يكون لذكر القيد فائدة وإلاّ لم يؤخذ في موضوع الحكم ، إلا أنّه لا
يتعيّن أن تكون فائدة القيد هو انتفا