الصفحه ٣٤٦ :
لكان السكوت نقضا للغرض ، فلو كان نظر الشارع هو عدم جواز الاعتماد على أخبار
الثقات ومع ذلك سكت ولم ينبّه
الصفحه ٣٦٤ : الخبر ، وهي على قسمين :
الأول
: العوامل العامّة : وهي التي إذا توفّرت في مضمون خبر ساهمت ـ وبقطع النظر
الصفحه ٣٩٠ :
وبالتالي لا يكون الشرط محقّقا للموضوع ؛ إذ أنّ الموضوع وهو الجائي بالنبأ فرض
متقرّرا بقطع النظر عن الشرط
الصفحه ٤٤٠ : نظر
الشارع هو نفي الحجيّة عن ظواهر الكتاب وأنّ ظواهر الكتاب غير مرادة من قبل الشارع
لكان العمل
الصفحه ١٦٠ : .
والجواب على هذه
النظريّة بتمام مسالكها :
إنّ هذه النظريّة
تفترض أن المنشأ لحدوث العلاقة بين اللفظ
الصفحه ٤٢ :
يلاحظ المولى ما
هو الأهم من هذه الأحكام في نظره فيجعل الوظيفة على طبق الحكم الأهم في نظره لغرض
الصفحه ٣٧١ : .
وهذا ما نشاهده في
النظريّات العلميّة التي تعتمد على مقدمة هذه المقدمة إذا كانت خاطئة فإنّ اتفاق
العلما
الصفحه ١٥٨ :
النظريّة :
هو أننا بالوجدان
نرى أن انخطار المعاني من الألفاظ يحتاج إلى اكتساب ، فغير العالم بالأوضاع
الصفحه ١٦٨ :
نظرية القرن الأكيد وبين نظريّتي الاعتبار والتعهّد ـ وهي أنّه بناء على نظرية
القرن الأكيد يمكن تبرير
الصفحه ٢٢٤ : » (٣) فإن الأمر بالنظر إلى المرأة قبل الزواج ورد بعد توهّم السائل الحظر والمنع
عن النظر.
وإذا اتّضح هذا
الصفحه ٤٥٨ :
النظريّة الثالثة : التعهّد...................................................... ١٦١
الإشكال على
الصفحه ١٥٧ : العلاقة.
وهنا نشأت مجموعة
من النظريات لغرض الكشف عن منشأ هذه العلاقة.
النظرية الأولى : السببيّة
الصفحه ٣٦٨ :
بالحرمة ، وهكذا.
ومن هنا ساغ
التطابق في الرأي على الخطأ إذ لا يستبعد اتفاق أهل النظر على رأي خاطئ إذا
الصفحه ٤٥٧ : بالدلالات المتقدّمة............................................ ١٥٧
النظرية الأولى : السببيّة الذاتية
الصفحه ٢٥ : التمكين على الزوجة ، وإباحة
نظر الزوج والزوجة إلى عورة الآخر ، وحرمة زواج الأجنبي من تلك المرأة ، وكذلك