الصفحه ٢٤ : نوري الذي يهتدى به ، مثل المشكاة فيها المصباح ، فالمشكاة قلب محمّد صلىاللهعليهوآله ، والمصباح النور
الصفحه ٤١ : جبرئيل فقال : يا محمّد ، ستكون في أمّتك
فتنة ، قلت : فما المخرج منها؟ فقال : كتاب الله فيه بيان ما قبلكم
الصفحه ١١٢ : اقراره
لربّه بالميثاق ، ومن لم يجحد ميثاق محمّد صلىاللهعليهوآله نفعه الميثاق لربّه
الصفحه ١٥١ : يعاقب عليها (١).
وفي التوحيد
بإسناده إلى أبي محمّد العسكري عن أبيه عن جدّه عليهمالسلام قال : قال
الصفحه ١٥٤ :
إلى آخر الأبيات (٢)
أقول : وجه عدم
الملامة على المسيء وعدم المحمدة على المحسن إذا كان العبد مجبورا
الصفحه ١٩٩ :
بسم الله
الرّحمن الرحيم
الحمد لله رب
العالمين ، وصلّى الله على محمّد وآله الطاهرين ، ولعنة الله
الصفحه ٢٠٢ : محمّد صلىاللهعليهوآله حال السعادة والشقاوة التي بحسب البدن ... (١).
ثمّ المراد من
المعاد الجسمانيّ
الصفحه ١٥٧ : الأمّة (٤).
وفيه عن الطرائف :
حكي أنّ الحجّاج بن يوسف كتب إلى الحسن البصري ، وإلى عمرو بن عبيد ، وإلى
الصفحه ١٥٠ : ) (٥).
(
وَما تَشاؤُنَ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ ) (٦).
ورواية الكلينيّ
بسنده عن حريز بن عبد
الصفحه ٩٤ :
على صاحبها (٢).
وفيه عن الدر
المنثور عن سليم بن عامر أن عمر بن الخطاب قال : العجب من الرؤيا الرجل
الصفحه ١١٣ : بَنِي آدَمَ ) ... قال : أخرج من ظهر آدم ذريّته إلى يوم القيامة فخرجوا
كالذرّ ، فعرّفهم وأراهم نفسه ، ولو
الصفحه ١٦٥ : ، وإذا قضاه أمضاه ... إلى آخر الخبر (١).
وعن تفسير علي بن
إبراهيم ، بسنده عن يونس ، عن الرضا صلوات الله
الصفحه ٢١٧ :
عن أبي عبد الله عليهالسلام ، وعن سماعة بن
مهران عن أبي عبد الله عليهالسلام.
وفيه أيضا عن
الصفحه ٣٠ : موسى بن جعفر وعلي بن موسى عليهماالسلام ، فيكون هو
الرسول ، والإنسان هو المرسل إليه.
هذا بعض الكلام
الصفحه ١١٦ : ساهيا غافلا (٤).
ورواية الحسن بن
الجهم ، قال : سمعت أبا الحسن الرضا صلوات الله عليه يقول : قال أبو