الصفحه ٢٣٧ : تعلم ما لك عندي لبكيت كثيرا (١).
وما رواه في
البحار عن أمالي الشيخ بسنده عن محمّد بن مسلم ، قال
الصفحه ١٧٣ : (٢).
ويظهر أيضا أنّ
الإذن في قوله عليهالسلام في رواية الاحتجاج عن علي بن محمد العسكري (٣) عن موسى بن جعفر
الصفحه ٢٤٨ :
العامة بطريقين :
أحدهما عن ابن حسنويه في درر بحر المناقب ، يرفعه إلى جعفر بن محمّد عليهماالسلام
الصفحه ٢٠٥ : ، قال : كنت عند سيّد الجعافرة جعفر بن محمّد عليهماالسلام لمّا أقدمه
المنصور ، فأتاه ابن أبي العوجا
الصفحه ١٧١ : رسول الله ، روي لنا عن الصادق جعفر بن محمد عليهالسلام أنّه قال : لا جبر ولا تفويض بل أمر بين أمرين
الصفحه ١٧٤ : الصادق جعفر
بن محمد عليهماالسلام أنّه قال : لا جبر ولا تفويض بل أمر بين امرين ، فما معناه؟ فقال : من زعم
الصفحه ١٥٣ : عن علي بن محمّد العسكري عليهماالسلام : في رسالته إلى أهل الأهواز في نفي الجبر والتفويض أنّه
قال
الصفحه ٥٤ : بن صدقة عن الصادق جعفر بن محمّد عليهماالسلام أنّه قال : خطب أمير المؤمنين بهذه الخطبة على منبر
الصفحه ٤٦ :
وعن إسماعيل بن
الفضل قال : سألت أبا عبد الله جعفر بن محمّد الصادق عليهالسلام عن الله تبارك وتعالى
الصفحه ٥٢ :
فأذن له ، فلمّا قعد قال له : يا جعفر بن محمّد
__________________
(١) نهج البلاغة
الخطبة ١٨٥
الصفحه ٦٠ : دينه على عليّ بن محمد الهادي عليهالسلام : إنّ الله تبارك
وتعالى واحد ليس كمثله شيء خارج عن الحدّين
الصفحه ١٧٢ : عن
الاحتجاج عن علي بن محمد العسكري عليهماالسلام في رسالته إلى أهل الأهواز في نفي الجبر والتفويض أنّه
الصفحه ٢٢٩ :
في حوصلة طير ، ولكن في أبدان كأبدانهم (١).
وعن قرب الإسناد
بسنده عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر بن
الصفحه ٢٤٧ : عن الصدوق عن جابر الجعفي ، عن جعفر بن
محمّد عليهماالسلام (١٢). ورواه في إحقاق الحق (١٣) ، عن
الصفحه ١٥٨ : بن محمّد عليهمالسلام : من زعم أنّ الله يجبر عباده على المعاصي أو يكلّفهم ما
لا يطيقون فلا تأكلوا