الصفحه ١٦٤ : ء فيما علم متى شاء ،
وفيما أراد لتقدير الأشياء. فإذا وقع القضاء بالإمضاء فلا بداء ... إلى آخر الخبر
الصفحه ٢٥٣ : الدنيا. وكلّ ذلك بمكان من الإمكان.
وورد في الروايات
المعتبرة ما يظهر بالتأمّل فيه أنّ الفعليّة التي
الصفحه ٨٢ : والفطرة بل ضرورة الأديان ، وكذا موضوع المزايلة المنفيّة عنه
تعالى في الروايات المباركة هي المغايرة بينه
الصفحه ١١١ : القيامة الذي هو يوم الجزاء ، وإن لم يظهر ذلك لنا في الدنيا ،
كما أشار إليه في قوله تعالى : (
أَنْ
الصفحه ٢٤٩ : خلفائه ينقلون بأجسادهم
وأرواحهم إلى السماء (٢). وفي بعض الروايات أنّ بعض خلفاء بني مروان مسخ جسده بعد
الصفحه ١١٦ :
قدرتي. قال آدم :
فما تريد منهم في الميثاق؟ قال الله : أن لا يشركوا بي شيئا ... الخبر (١).
قال
الصفحه ٤٧ : ومردود إليكم (١).
بداهة أن ليس
المراد من الخبر إثبات مصنوعية نفس الصورة الذهنية ، بل المراد إثبات
الصفحه ١٩٤ : قبل أن يأمر به ، وله الأمر من بعد أن يأمر به بما يشاء ... الخبر (٣).
وعن العيّاشيّ عن
فضيل بن يسار
الصفحه ٦٨ : ء الذي
خلق الأشياء منه ، فجعل نسب كلّ شيء إلى الماء ، ولم يجعل للماء نسبا يضاف إليه ...
(٥).
وفي خبر
الصفحه ٦٤ : الله صلىاللهعليهوآله على اليهود ردّا
على قولهم : عزير ابن الله : إن كنتم إنّما تريدون بالبنوة
الصفحه ١١٨ : ،
والمهانة ، والحاجة ، والآلام ، والمناوبة عليهم ، والموت الغالب لهم والقاهر
لجميعهم. يا ابن الفضل إن الله
الصفحه ٢١٨ : مادّة لطيفة ، ولا على كون المراد
منها سوى الأرواح ، بل يظهر من الروايات أنّ المراد منهما الأرواح.
ففي
الصفحه ٢٢٧ : مسلم عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال ـ في رواية ـ : إنّ الروح متحرّك كالريح ، وإنما سمي
روحا لأنّه اشتقّ
الصفحه ٢١٥ : تلك المادّة إلى : علّيين وسجّين
يظهر من جملة من
الروايات المباركة أنّ الله تعالى جعل المادّة التي
الصفحه ٢١٣ :
نعم في بعض
الروايات : أنّ أوّل ما خلق الله نور النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أو نوره مع أنوار