الصفحه ٢٥٣ :
غير ممازجة بين
الروح وبين تلك الكمالات ، ومن غير أن تصعد الروح وترد في نشأة تلك الكمالات وتدخل
الصفحه ١٨ :
فعليّة وكمال
للنفس في استخراج النظريّات عن الضروريّات. وبعبارة أخرى : إذا وصلت النفس إلى حدّ
حصل
الصفحه ١٣٦ :
دافق.
وفيه : أنّه بملاحظة
قوله تعالى : ( وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ
الصفحه ١٨٦ :
في الواقع توسعة
وتخييرا ، لكنّهم صلوات الله عليهم أمروا الشيعة عند بعدهم عن الحرم بخصوص التمتع
الصفحه ٦٧ :
وأمّا إذا لم يكن
كذلك ، بل كان فيضه إبداعا لا من شيء ، بحيث لا يكون عدم صدور الفيض منه لنقص في
الصفحه ١٧٢ : السبيل إلى إتيان ما أمروا به وترك ما نهوا عنه. فقلت له : فهل لله عزّ وجلّ
مشيئة وإرادة في ذلك؟ فقال
الصفحه ٥٨ :
العمدة في باب
معرفة الله تعالى ، وبها تمتاز المعارف الإلهيّة الحقّة عن غيرها ، وأمّا الأمر
الذي
الصفحه ٩٣ :
وفي دعاء السمات :
وبمجدك الذي تجلّيت به لموسى كليمك عليهالسلام في طور سيناء ، ولإبراهيم
الصفحه ١١٧ : ،
فأقرّوا له بذلك في الميثاق ، فقالت الملائكة عند إقرارهم بذلك : شهدنا عليكم يا
بني آدم أن تقولوا يوم
الصفحه ١٢٠ :
لم يكونوا في مقام
الهداية والتعليم ، بل كانوا في مقام الإلغاز الموجب للضلالة ، جلّت ساحة قدسهم عن
الصفحه ١٢٧ :
مما يظهر للإنسان
في تلك المكاشفة التي صرّح بها في الآيات المتقدمة مباينته لمن يتوجّه إليه ،
ومغايرته
الصفحه ١٦٦ :
العلتين
المستقلتين على معلول واحد ، فلو كان لله تعالى أيضا مشيئة في فعله ذلك ـ كما يظهر
من بعض
الصفحه ١٨٨ :
جمع من الشيعة.
وربما يكون نفس الاختلاف في الحكم مصلحة لجملة من الشيعة صيانة لهم من سطوات
سلاطين
الصفحه ٢٤٩ :
أعرف بهم وأسمائهم وأسماء آبائهم وما في رحالهم من أحدهم بولده ، وإنّه لينظر إلى
من يبكيه فيستغفر له
الصفحه ٥١ :
عليهالسلام ـ في صفة خلق أصناف من الحيوان ـ : ولو فكّروا في عظيم القدرة وجسيم النعمة
لرجعوا إلى الطريق وخافوا