الصفحه ١٨٣ : مسألة وأنا حاضر فأجابه فيها ، فقال له عليّ : فإن كان
كذا وكذا ، فأجابه بوجه آخر حتى أجابه بأربعة أوجه
الصفحه ٧٨ :
من فصوص الحكم : وما خلق تراه العين إلاّ عينه حق.
وقال القيصري في شرحه
: أي ليس خلق في الوجود تشاهده
الصفحه ٩٤ :
في « شرح گلشن راز
» (١) ليست إلاّ ما يراه النائم في المنام ، أو فيما بينه وبين اليقظة ، ولا اعتبار
الصفحه ٢٠١ :
شرح الياقوت : اتّفق المسلمون على إعادة الأجساد ، خلافا للفلاسفة (٢).
وعن الفخر الرازيّ
في نهاية
الصفحه ٧٩ :
وأنا اعتقدت بكل
ما اعتقدوه
وقال القيصري في
شرح الفصوص : كلّ ما يطلق عليه اسم الغير فهو من حيث
الصفحه ٢٤٨ : ، والآخر عن
القوشجي في شرح التجريد ، واللفظ لرواية جابر الجعفي عن جعفر بن محمّد عليهماالسلام ، قال : بينا
الصفحه ٧٢ :
المندك فيه
الوجودات الخاصّة ، كما سيأتي في كلامه أنّه مرتبة ضعيفة من مراتب يظهر ويتجلّى
بها حقيقة
الصفحه ٧٧ : عربي في
الفصوص ، انظر شرح الفصوص ١ : ٣٣٣.
(٣) المشاعر ٨٤
المشعر الثامن ، الأسفار ٧ : ٣٠٠.
الصفحه ١٧ :
والباعثة هي التي
إذا حصلت في الخيال صورة أمر مطلوب حصوله ، أو أمر مطلوب دفعه ، بعثت القوّة
الفاعلة
الصفحه ٥٤ : نسخة :
معهود.
(٥) كذا فيما ضبطه
صبحي صالح ، وفي شرح عبده وفيض الإسلام : وظهرت في البدائع التي أحدثها
الصفحه ٩٦ : الصوفية لا
يجدي في إخراج مقال الشامخين عن الفساد عقلا وفطرة ونقلا بالنقل
__________________
(١) شرح
الصفحه ٢٤٢ :
بعد صيرورتها حيّة
بنور الحياة؟ أو كانت وهي ميّتة كامنة في تلك الأبدان؟ كما هو المحتمل من قوله
الصفحه ٢٤٣ : العالم الذي هو فيه
، والمرئيّات التي يراها فيه ، إلاّ أنّه لا يشكّ في أنّ الرائي فيه هو نفسه أي
شخصه
الصفحه ٤٨ : شَجَرٌ
فِيهِ تُسِيمُونَ. يُنْبِتُ لَكُمْ بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ وَالنَّخِيلَ
وَالْأَعْنابَ وَمِنْ
الصفحه ٢٤٦ :
والظاهر أنّ
السؤال والضغطة بالنسبة إلى البدن بعد ولوج الروح فيه ، إمّا على نحو لا يتحرّك
معه شي