الصفحه ٢٥١ :
الجنّة والآخر
النار؟!
هل يعاد مع روح
أحدهما خصوص جزء لم يكن جزء البدن الآخر؟ وهذا لا يكفي
الصفحه ٢٥٨ :
الكهف
١٩
فَأَنْشَأْنا لَكُمْ بِهِ جَنَّاتٍ مِنْ
نَخِيلٍ
٤٩
٢٩
الصفحه ٢٥ : جهله فليتشبّث بنوره ليخرجه من حيرة
ظلمة هذه العرصات إلى نزه الجنان ، فيخرج كلّ من علّمه في الدنيا خيرا
الصفحه ٣٤ : عبد به
الرحمن ، واكتسب به الجنان ، قال : قلت : فالذي كان في معاوية؟ فقال : تلك النكراء
، تلك الشيطنة
الصفحه ٣٧ : والآخرة ، والجنة والنار ، وما فيهما ، وسمّيت تلك
المادّة في الروايات المباركة بالماء.
والظاهر من تلك
الصفحه ٤٢ : ودثاره أسعده الله ، ومن جعله إمامه الذي يقتدي به
ومعوّله الذي ينتهي إليه آواه الله إلى جنّات النعيم
الصفحه ٤٩ : . فَأَنْشَأْنا لَكُمْ بِهِ جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ
وَأَعْنابٍ لَكُمْ فِيها فَواكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْها تَأْكُلُونَ
الصفحه ٥٠ : يَأْكُلُونَ. وَجَعَلْنا فِيها جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ
وَفَجَّرْنا فِيها مِنَ الْعُيُونِ. لِيَأْكُلُوا
الصفحه ٦٢ : الجن والإنس :
( لا تُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصارَ ) (٢). (
وَلا يُحِيطُونَ بِهِ
الصفحه ١٠٠ :
__________________
(١) روضات الجنّات
للخوانساريّ ٦ : ٦٢ ، عن رجال النيسابوريّ.
(٢) العنكبوت ٦٥.
(٣) لقمان ٣٢.
(٤) الإسرا
الصفحه ١٠٣ : الدنيا والآخرة ، كرامة من الله رفيع الدرجات
فوق كراماته المادّية التي أعدّها لأهل الجنّة. وقد تكون تلك
الصفحه ١١٠ :
__________________
(١) آل عمران ٨٣.
(٢) الأنعام ١١٠.
(٣) الأعراف ١٠١.
(٤) الأنعام ٢٨.
(٥) النجم ٥٦.
(٦) الجن ١٦
الصفحه ١١٣ :
، عن تفسير القمّيّ.
(٧) الجن : ١٦.
(٨) البحار ٥ : ٢٣٤
، عن تفسير القمّيّ.
الصفحه ١١٧ :
، ويقبلوا على عبادته فيستحقّوا بذلك نعيم الأبد وجنّة الخلد ، ويأمنوا من النزوع
إلى ما ليس لهم بحقّ. ثم قال
الصفحه ١٢٠ : الذرّ يدبّون ، فقال لأصحاب اليمين : إلى الجنّة
بسلام ، وقال لأصحاب النار : إلى النار ولا أبالي. ثم أمر