الصفحه ١٣٦ :
: ١٨٧ ، ٢٠٣ ، مفاتيح الجنان ٣٢٩ في زيارة النبيّ صلىاللهعليهوآله
و ٣٣١ في زيارة أئمّة البقيع
الصفحه ٢٤٢ : البحار ١٠٠
: ١٨٧ ، ٢٠٣ ، مفاتيح الجنان في زيارة الحسين عليهالسلام
المعروفة بـ « زيارة وارث
الصفحه ٩٤ : فيرى في
__________________
(١) مفاتيح الإعجاز
في شرح گلشن راز : ٧٦ ، ٩١ ، ٩٦ ، ٢٢٨ ، ٣٤٦ ، ٣٧٠
الصفحه ١٧١ :
__________________
(١) رواه العلامة
النوري ـ رحمهالله ـ في
الصحيفة العلوية : ٦٩ ، ودار السلام ٣ : ١٣٥ عن مفاتيح النجاة للمحقق
الصفحه ٢٠٧ : الروايات
أوردها في تفسير البرهان ونور الثقلين.
ومنها : تبديلها
بأرض اخرى يخلقها بعد استقرار أهل الجنة في
الصفحه ٢٤٥ :
الجنّة والنار في البرزخ (١).
وقوله تعالى : (
وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى
الصفحه ٢٠٨ : ألفا يدخلون الجنة (١).
وعن المحاسن مسندا
عن أبي عبد الله عليهالسلام : يخرج شيعتنا من قبورهم على نوق
الصفحه ٢٢٨ :
أمنت منه. ثمّ
يفتح باب إلى الجنة ، فيقول : هذا منزلك من الجنّة ، فإن شئت رددناك إلى الدنيا
ولك
الصفحه ٢٣٦ : ، قال : فينادي (
المنادي ) : يا عليّ! أدخل من أحبّك الجنّة ، ومن عاداك النار ، فأنت قسيم الجنّة
وأنت
الصفحه ٢٤٤ : المؤمن وجنّة الكافر (٣) ... انتهى.
وقوله تعالى في
قوم نوح : ( أُغْرِقُوا
فَأُدْخِلُوا ناراً
الصفحه ٢٤٦ : عليهالسلام ، قال : إنّ الأرواح في صفة الأجساد في شجرة في الجنّة
تعارف وتساءل ، فإذا قدمت الروح على الأرواح
الصفحه ٢٤٨ : الجن ، قال لي : أنا وصيّ الجن ورسولهم إليك ، يقول الجن : لو أنّ الإنس
أحبّوك كحبّنا إيّاك وأطاعوك
الصفحه ٢٥٩ :
وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ ماءً
١٣٥
٨
أَفْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً أَمْ بِهِ
جِنَّةٌ
الصفحه ٢٢٢ : لأصحاب اليمين : إلى الجنة بسلام ، وقال
لأصحاب النار : إلى النار ، ولا أبالي. ثم أمر نارا فأسعرت ، فقال
الصفحه ٢٤٩ :
الموت وزغا ، وأنّ بني أميّة يمسخون وزغا بعد موتهم (٣) ، وفي بعضها أنّ
بعض الكلاب مسخ من الجن والإنس