Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
كلمة المركز
٥
المقدمة
٧
تمهيد
١٣
المبحث الأول : في معنى الشيعة الإثني عشرية
١٣
المبحث الثاني : فيما تعتقده الشيعة من الأصول
١٥
المبحث الثالث : في اعتقاد الشيعة في الفروع
١٦
الاعتذار عنهم وما فيه
٢٧
الغريب فيما ارتكبته عائشة
٢٩
قول جد الآلوسي وما فيه
٣١
الآية لا تدلّ على ما يبتغيه الآلوسي
٣٤
الطوائف التي ذكرهم الألوسي ليسوا من الشيعة
٤١
الآلوسي وكيده
٤١
ما تقتضيه المصلحة العامة
٤٢
الفصل الثاني : مباحث في آية الوضوء
٤٥
آية الوضوء
٤٥
فساد ما قاله الآلوسي في آية الوضوء في طي أمور
٤٦
فيما حكاه عن الشيعة في الجمع بين القراءتين
٥٢
الجواب على أقواله من وجوه
٥٤
الثامن ما رواه أهل السنّة في وجوب مسح القدمين
٥٨
الشيعة لم ترو رواية الغسل
٦٠
رواية مسح القدمين ثابتة عند أهل السنّة
٦٤
الفصل الثالث : أدلّة الأحكام الشرعية
٦٧
الآلوسي وتشريعهم الأحكام
٦٧
بعض الموارد التي اختلف فيها خصوم الشيعة
٧١
رواية القياس ليست من روايات الشيعة
٧٥
الاستدلال بالأولوية جائز
٧٧
قوله في دلائل تجويز القياس فاسد
٧٧
لا ينتقض ما قلناه في بطلان القياس بما هو ثابت الحجية
٧٩
ما استدل به الخصم على جواز العمل بالقياس باطل
٨٢
الاستدلال بالقلّة على الحقية
٨٥
آية ثلة من الأولين وثلة من الآخرين
٨٧
النواصب والخوارج خارجون عن الآية وإن كانوا قلّة
٩٣
الفصل الرابع : تحريف القرآن
٩٥
نسبة الآلوسي تحريف القرآن إلى الشيعة
٩٥
الشيعة لا تضع الأحاديث
٩٦
الآلوسي ونهج البلاغة
١٠٦
حكاية الحجاج بن يوسف الثقفي
١٠٩
القصص التأريخية لا يحكم بكذبها مطلقا
١١١
استلزام قول الآلوسي الكفر
١١٥
قول محمّد عبده في آية المباهلة وفساده
١١٦
قوله الوليّ لا يصل إلى مرتبة النبيّ فاسد
١١٩
أفضلية الزوجة لها دخل في أفضلية الزوج
١٢٤
الأمور العارضة على الذات لها دخل فيها
١٢٦
خروج الآلوسي عن الموضوع فرار من الحجة
١٢٨
حديث : « لو كشف لي الغطاء ما ازددت يقينا » غير موضوع
١٢٨
الخلافة صنو النبوّة وليست ملكا
١٣٣
ما نسبه خصوم الشيعة إلى الله تعالى من القبائح
١٤٥
بطلان قوله : إن عائشة إذ ذاك كانت صبيّة غير مكلفة
١٥٣
بطلان قوله : إنها كانت متسترة وإن لهو الحبشة كان لتعلم الحرب
١٥٤
وطىء الإماء بالتحليل شرعا
١٥٥
ما نسبه إلى مقداد صاحب كنز العرفان في تفسير الآية كذب لا أصل له
١٥٦
خصوم الشيعة يجوزون الغناء المحرّم شرعا
١٥٨
ليس في الغناء تشويق للعبادة كما يزعم الآلوسي
١٥٨
الفصل السابع : الرواية عند الشيعة
١٦١
الخبر وأقسامه
١٦١
التعريف لأقسام الخبر شامل لأفراده طردا وعكسا
١٦٣
خلاصة القول في المناط في قبول الخبر عند الشيعة
١٦٤
العبرة في قبول الخبر القطع بصدوره
١٦٤
الشيعة لم تحكم بصحة روايات المشبّهة والمجسّمة بل خصومهم حكموا بها
١٦٥
الخبر الصحيح ليس واجب العمل مطلقا عند الشيعة
١٦٧
قوله إن الشيعة يقولون ما لا يفعلون باطل
١٦٧
بقاء الشريعة بعلماء الشيعة بشهادة علماء أهل السنّة
١٦٨
علماء الشيعة الذين يميّزون رجال الإسناد لا خصومهم
١٦٩
قول الآلوسي : إن أول من ألف في الرجال هو الكشي باطل
١٧٠
المؤلفون في الرجال والدراية من علماء الشيعة
١٧٠
الأدلة عند الشيعة أربعة
١٧١
تناقض الآلوسي في قوله الأدلة عندهم أربعة
١٧٢
الفصل الثامن : بحوث في الإمامة
١٧٥
لا اختلاف بين الشيعة في أصل الإمامة
١٧٥
ناقلوا الحديث في تعيين أئمة أهل البيت من أعلام أهل السّنة
١٧٦
الإجماع وما يعتبر في حجيته عند الشيعة
١٧٩
إجماع الصدر الأول وما فيه
١٨٤
الناس كلهم تابعون لتصرف الشارع بهم
١٨٩
الفصل التاسع : حليّة المتعة
١٩٣
دعوى أن آية المتعة منسوخة كدعوى إرادة النكاح الدائم من المتعة باطلتان
١٩٨
موسى جار الله وفساد قوله في المتعة
٢٠٠
ما زعمه خصوم الشيعة في حرمة المتعة باطل
٢٠٣
آية المواريث والطلاق غير ناسخة لآية المتعة
٢٠٥
الفصل العاشر : مباحث في الإجماع
٢٠٩
209
١
إختلاف أهل السّقيفة في تعيين الخليفة أول اختلاف حدث في الإسلام
٢١٠
إجماع أهل البيت هو الحجّة لا سواه
٢١١
العقل حجّة متبعة
٢١٢
حكم العقل لا يدور وجودا وعدما مدار القياس
٢١٣
ليس العقل شريكا لله في التشريع
٢١٤
مع العقل في أقسام حكمه
٢١٥
الفصل الحادي عشر : حديث العترة
٢١٧
الآلوسي وحديث الثقلين
٢١٧
مدح الآلوسي لعبد الحميد السّلطان العثماني
٢٢٠
إمام الزمان في الحديث ليس هو القرآن
٢٢٥
كتاب الله ساقط عند خصوم الشيعة لا عندهم
٢٢٩
الشيعة لا ينكرون بعض العترة
٢٣٠
طعن الآلوسي في الشيعة طعن في نفسه
٢٣٨
لا وجود لعبد الله بن سبأ في كون الوجود إطلاقا
٢٣٩
آية الانقلاب على الأعقاب وحديث الحوض آيتان على انقلاب الجمهور
٢٤٥
الفصل الثاني عشر : بحوث كلامية
٢٥١
النّظر في معرفة الله واجب عقلا لا نقلا
٢٥١
بطلان ما زعمه الآلوسي أنّ وجوب النّظر شرعي من وجهين
٢٥٢
الآلوسي لم يأت على دليل الشيعة بتمامه في وجوب النّظر عقلا لا شرعا
٢٥٣
ما أورده الآلوسي من الآيات خارج عن موضوع وجوب النظر
٢٥٣
الحسن والقبح عقليان لا شرعيان
٢٥٧
العقلاء لا يشكّون في أن في الأفعال ما هو معلوم الحسن والقبح
٢٥٨
ما جاء به من الوجوه لإثبات أن الحسن والقبح شرعيان باطل
٢٦١
اقتضاء الذّات لصفتين متضادتين ليس علّة تامّة في التأثير
٢٦٣
هاهنا تضحك الثكلى وتجهض الحبلى
٢٦٤
الاعتبارات أمور غير عدمية
٢٦٧
البرهان على أن الحسن والقبح عقليان
٢٧١
قول الآلوسي إنّ العبد غير مستبد في إيجاد فعله وما فيه
٢٧٦
آيات نفي التعذيب مع عدم البيان أجنبية عن المقام
٢٧٧
ما زعمه الآلوسي في صفات الله تعالى
٢٨٠
ما قاله في المشتق باطل
٢٨٢
ما زعمه الآلوسي في صفات الله الذاتية باطل
٢٨٣
الله تعالى قادر على كلّ مقدور
٢٨٥
الله عالم بكلّ شيء
٢٨٧
القرآن كلام الله لا تحريف فيه
٢٨٨
الله مريد وما قاله الآلوسي في ذلك فاسد
٢٨٨
الله لا يرضى بكفر أحد من عباده
٢٩٠
آيات الهداية والضّلالة لا تريد غير ما أراده الله
٢٩٠
الآيات القرآنية دالّة على خلاف ما ذهب إليهم الخصم
٢٩٢
ما نسبه الآلوسي إلى الشيعة في معنى قولهم يجب على الله
٢٩٣
ما زعمه الآلوسي في اللّطف باطل
٢٩٥
فعل الأصلح واجب
٢٩٧
الأعواض على الألم واجبة
٢٩٨
ليس العوض على الألم استحقاقا حقيقيا
٢٩٩
اللّوازم الباطلة في قوله الخصم بنفي الغرض في فعل الله تعالى
٣٠٠
تعليل أفعال الله بالأغراض مخصوص بصفاته الفعلية
٣٠١
نبوّة كلّ نبيّ لا تتم إلاّ بأمرين
٣٠٢
الإنسان هو الفاعل لأفعاله وليست من خلق الله تعالى
٣٠٤
ما زعمه الآلوسي أن للعبد كسبه وعمله باطل
٣٠٥
صريح القرآن حاكم بأن أفعال العبد صادرة عنه لا عن الله تعالى
٣٠٩
ما نزل في القرآن في مدح المؤمنين وذمّ العاصين
٣١٠
آيات تنزيه الله من كون فعله مثل أفعال عباده
٣١١
آيات ذم الكافرين
٣١٢
ما نزل من الآيات في اختيار الأفعال
٣١٣
الآيات التي تحثّ على الطاعة
٣١٣
استدلال الآلوسي بآية خلقكم وما تعملون
٣١٣
استدلال الآلوسي بآية خالق كل شيء على إرادة أفعال العباد
٣١٥
لا قرب بين الله وعبده في المكان
٣١٥
رؤية الله مستحيلة عقلا ونقلا
٣١٦
الرائي لا يرى إلاّ بالحاسة
٣١٨
فساد إمكان رؤية الله
٣١٨
إسقاط الآلوسي للآيتين
٣٢٠
الخلاصة في آية لن تراني
٣٢١
النظر ليس بمعنى الرؤية مطلقا
٣٢٢
الإجماع الّذي ادعاه الآلوسي على الرؤية
٣٢٥
ما قاله في آية أنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون
٣٢٧
الشيعة لا يستندون في إنكار رؤية الله إلى الاستبعاد
٣٢٧
ما قاله الآلوسي في آية لا تدركه الأبصار
٣٢٨
لا يخلو عصر من نبيّ أو إمام
٣٣٢
بطلان ما قاله الآلوسي إن مرتبة النبوّة أصالة والإمامة نيابة فلن تبلغ مرتبة الأصالة على إطلاقه
٣٣٩
مثال الآلوسي لأفضلية المتقدم مطلقا على المتأخر مطلقا
٣٤١
الفصل الثالث عشر : في وجوب الإمامة
٣٤٩
وجوب الإمامة كالنبوّة
٣٤٩
إمام الأمة مثل رئيس كلّ فرقة عند الآلوسي
٣٥٠
معنى الخلافة
٣٥٠
تناقض الآلوسي
٣٥١
المقدمة غير واجبة إلاّ بوجوبه فيها
٣٥٣
فساد ما زعمه من تعيين رجل لتمام العالم في جميع الأزمنة
٣٥٩
قول الآلوسي موجب لبطلان نبوّة كلّ نبيّ
٣٥٩
لا سفاهة في اللّطف
٣٦٠
عدم اشتراط اللّطف بالتصرف دائما
٣٦٢
فساد لزوم التأييد والانتصار في معنى اللطف
٣٦٣
تخويف النّاس للأئمة معلوم بالضرورة
٣٦٤
الموت غير القتل
٣٦٦
إنما يجب الاختفاء عند حصول موجبه
٣٦٨
وجوب الاستتار ما دام موجبه موجودا مطلقا
٣٧١
فساد ما زعمه الآلوسي أنه هو وأخوه الهندي من أهل الجنّة
٣٧٢
نفي الآلوسي اشتراط العصمة في الإمامة
٣٧٣
عدم مانعية الاجتهاد والعدالة من ضياع الشريعة
٣٧٦
المجتهد غير الإمام فلا ينتقض أحدهما بالآخر
٣٧٧
زعم الآلوسي حفظ الشريعة بالكتاب والسنّة والإجماع
٣٧٨
زعم الآلوسي أن وجود المعصوم بالضرورة يوجب التعدد في كلّ محل
٣٨٠
وجوب النص على الإمام
٣٨١
نصب الإمام من الله دون الناس
٣٨٢
وجوب كون الإمام أفضل أهل زمانه
٣٨٣
العقلاء لا يقدّمون غير الأفضل
٣٨٥
بطلان ما أورده الآلوسي في فضل الخليفة
٣٨٦
الحصر على بطلان خلافة الثلاثة (رض) فقط
٣٣٩
كون ولاية الّذين آمنوا غير مرادة زمن الخطاب لا ينفع الخصم
٣٩٥
تناقض الخصوم في أن ولاية الّذين آمنوا غير مرادة زمان الخطاب
٣٩٧
لفظ الوليّ في الآية بمعنى الأولى بالتصرّف
٤٠٢
لا قرينة في سياق الآية على إرادة المحبّ من الوليّ
٤٠٣
إرادة المحبّ من الوليّ في الآية تضر الآلوسي
٤٠٤
استعمال الركوع بمعنى الخشوع في القرآن لا يوجب
٤٠٦
إرادة الخشوع من الركوع في آية الولاية
٤٠٦
عدم وجود آية فضلا عن آيات في خلافة الخلفاء الثلاثة (رض)
٤٠٩
بطلان الإحتجاج بغير المسلّم ثبوته
٤١١
تمسك الشيعة بآية الولاية لم يكن بخبر الواحد
٤١٢
احتجاج الآلوسي ( وأزواجه أمهاتهم )
٤١٧
فساد ما زعمه من أن مراد الله غير لازم الوقوع لمنع الشيطان والإنسان له عن إيقاع مراده
422
١
غير المعصوم لا يكون إماما
٤٢٦
تسليم الآلوسي غير المعصوم لا يكون إماما وإبطاله خلافة خلفائه
٤٢٨
إجماع أهل المعقول على قاعدة قبح تقديم المفضول على الفاضل
٤٢٩
أهم مصادر الكتاب
٤٣١
فهرس المواضيع
٤٣٥
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
الآلوسي والتشيع
الآلوسي والتشيع
المؤلف :
السيد أمير محمد القزويني
الموضوع :
العقائد والكلام
الناشر :
مركز الغدير للدراسات الإسلامية
الصفحات :
445
تحمیل
تنزیل الملف Word
الآلوسي والتشيع
94/445
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٩٤
البحث في الآلوسي والتشيع