الصفحه ١٩٩ : عبد الله بن مسعود ، قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( استقرءوا القرآن من أربعة ، من عبد الله
الصفحه ٢٠٤ : الرواية ، وأنه عليهالسلام روى أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم نهى عن متعة النساء يوم خيبر
فباطل
الصفحه ٢٠٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فيقال لهم ، أولا : يبطله فعل الصّحابة لها في عهده كما هو
صريح حديث جابر : ( استمتعنا على عهد رسول
الصفحه ٢١١ :
انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ ) [ آل عمران : ١٤٤
] وعناه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ٢١٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم التمسك بالعترة لا بغضهم وسبّهم وتكفيرهم ) فيخدع بذلك
نفسه ، ويغري
الصفحه ٢٢٢ : خلافهم.
فالشيعة يقولون
ويعتقدون كما يقول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ويعتقد ، أن الأئمة بعده
الصفحه ٢٢٣ :
الحقّ والهدي باتباعهم لأولئك الأئمة الكرام البررة من آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وغيرهم في
الصفحه ٢٣٧ :
وأعداء بعلها
وبنيها عليهالسلام أولئك الذين أبغضهم الله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
الثاني
: قوله : « إن الوصيّ بعد
رسول الله أمير المؤمنين وأفضل النّاس بعده وأقربهم منه
الصفحه ٢٤١ : الرياض النضرة ص : (١٦٨) من جزئه الثاني : أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أوصى إليه عليهالسلام
الصفحه ٢٤٣ : : ( لعليّ أربع خصال ليست لأحد غيره : هو أول من صلّى مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو الّذي كان
لواؤه
الصفحه ٣٤١ : أفضل من المتأخر مطلقا
لزم الخصم أن يقول بتفضيل الأنبياء المتقدمين على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٤٤ :
الحادي
عشر : قوله : « علم الأئمة تابع لعلم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وفرع لعلمه ، وعلم
الصفحه ٣٥٠ : لأنفسهم
على الإمامة العامّة والحكومة المطلقة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولكن كان عليه قبل هذا
الصفحه ٣٦٨ :
يفعلون خلاف أمره وهم خلفاؤه في أرضه وحججه على بريته ، وهذا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لا يفعل شيئا