الصفحه ١٢٤ : : إن أفضلية الزوجة
لا سيّما مثل فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سيّدة نساء العالمين لأقوى
الصفحه ١٢٦ : ء عليهمالسلام وأنه ما تزوجها إلاّ لكونه أفضل خلق الله بعد أخيه رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لذا تراه أعرض
الصفحه ١٢٩ : خصوصية تفرّد بها لم تكن في
إبراهيم عليهالسلام ولا في غيره من الأنبياء عليهمالسلام إلاّ رسول الله
الصفحه ١٣٢ : على تفضيله أن يكون ذلك نقصا فيهم ، وإلاّ لزم
من تفضيل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عليهم أن يكون
الصفحه ١٤٥ : ) من جزئه الثالث عشر : قالت عائشة : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( إن الله تعالى يضحك من
الصفحه ١٤٦ : له قربة إليك
يوم القيامة ) نعوذ بالله من هذا الافتراء على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وحاشاه
الصفحه ١٥٠ : عند عقولهم ـ وهم
القائلون بالتحسين والتقبيح العقليين ـ أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يدع زوجته
الصفحه ١٥٤ : .
ثانيا
: لو سلّمنا ذلك
جدلا فهل يا ترى ضاقت عليهم الأرض بما رحبت حتى يتخذوا من مسجد رسول الله
الصفحه ١٥٩ : تشويق للعبادة ورسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول فيما تقدم في حديثه : ( ما رفع أحد صوته بغناء إلاّ
الصفحه ١٧٨ : الدين بالرأي
والهوى ، وأنكروا أحاديث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم تعصبا ، وضربوا بكتاب الله عرض
الصفحه ١٨٠ : وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ
مِنْكُمْ ) [ النساء : ٥٩ ] فإنه يفيد عصمة أولي الأمر ، وتلك قضية
الصفحه ١٩٠ : منه لو كان ثمة إجماع ، وأما رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقد أودع في
الأمة الثّقلين كتاب الله
الصفحه ١٩٤ : ص : (١٤٠) من
جزئه الثاني أيضا ، عن ابن أبي شيبة ، والبخاري ، ومسلم ، عن ابن مسعود ، قال :
كنا نغزو مع رسول
الصفحه ١٩٧ :
وهو باطل بشهادته
واعترافه بحلّيتها في عصر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وفي سائر حياته
الصفحه ١٩٨ :
الله وقول رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلى حكمهما
بإباحتها ، ولم تقبله الشيعة تمسّكا بكتاب الله