الصفحه ٣٥٢ : يعترف أن هناك شروطا أوضحها الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في الإمام وأنها قيود شرعية معتبرة فيه فكيف
الصفحه ٣٧٥ : الله المتعلقة بأفعال المكلّفين ـ يجب أن تكون على الوجه الّذي أمر الله
تعالى بها وجاء بها رسوله
الصفحه ٤٠٣ : أجمعين بالضرورة عقلا
، وكذلك سلطان رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم على الأمة جميعا من حيث رسالته وخلافته
الصفحه ١٤ : ، وأن
القول بتفضيل علي عليهالسلام وموالاته الذي هو معنى التشيّع كان موجودا في عصر رسول
الله
الصفحه ٢٤ : اعتذر معاوية عنه ، فقال : إنّما قتله
من أخرجه ، يعني عليّا عليهالسلام فأجابه عليّ عليهالسلام بأن رسول
الصفحه ٢٧ : مهينا
بقوله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ
لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا
الصفحه ٢٨ : الفصول المهمة ( ص : ١٢٣ ) بأسانيدهم الصحيحة عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال في عليّ
الصفحه ٢٩ :
والمنافق لنرى هل هو ما عليه العقلاء أو يأخذ فيه طريقا يختلقه من طينته.
وقديما قال رسول
الله
الصفحه ٣١ :
واضحة من صور الضلال لاستلزام قوله أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يقف عند مقدره حينما حكم على
الصفحه ٣٣ : عليهالسلام لا بقتاله عليهالسلام وجعل طاعته كطاعة
نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم فهذا رسول الله
الصفحه ٣٥ : ء : ١٤٥ ] ويقول الكتاب : ( إِنَّما
جَزاءُ الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي
الصفحه ٣٦ : ء والضلالات والكفر والنفاق ، وكان مخالفا لقول
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فيما تقدم نصّه : ( سباب المسلم
الصفحه ٣٧ : ، وما استحلّوه من عترة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ما حرّم الله ،
وقديما قال رسول الله
الصفحه ٣٨ : معاشر
الشيعة إنما اخترنا عليّا وبنيه الأحد عشر عليهالسلام أئمة لنا بعد رسول الله
الصفحه ٤٠ : بسبب ، ويكونوا حرب الله
وحرب رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم فيكونوا داخلين في قوله تعالى : ( وَمَنْ