الصفحه ٢١٠ : حَقَّهُ ) [ الإسراء : ٢٦ ] دعا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فاطمة عليهمالسلام وأعطاها فدك.
وفيه من
الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يزورها ).
ويقول العسقلاني
في ص : (١١٤) و : (٣١٢) و : (٤١٤) من جزئه الثامن ، قال رسول الله
الصفحه ٢٣٨ : وجهه )
هو وصيّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأفضل النّاس بعده وأقربهم إليه ، واحتج على ذلك بالآيات
الصفحه ٣٨٢ : تُقَدِّمُوا
بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ ) [ الحجرات : ١٠ ] فمن سمّاهم الآلوسي أهل الحلّ والعقد إن
كانوا
الصفحه ٣٨٥ : كلّ خطأ ودنس ، التجأ إلى دعوى عدم اعتبار الأفضلية في الخلافة ليصحح
بها خلافة المستخلّفين بعد رسول الله
الصفحه ٤٢٧ :
الله وعلى رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلى أهل بيته فينسب إليهم الكذب والزور انتصارا لمذهبه ،
ولا خير
الصفحه ٣٢ : ، وإن قال بالثاني
فقد صار إلى أمر عظيم ، وهو الحكم على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بأنه دون ثرى
الصفحه ٣٩ :
__________________
الأمة ، والأفضل لا
يجوز أن يكون مأموما للفاضل فضلا عن المفضول لقول الرسول
الصفحه ٦١ : يعرفونها مطلقا.
الحادي
عشر : قوله : « وفعل رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سالم عن المعارض بين الفريقين
الصفحه ٧٣ : تَحْوِيلاً ) [ فاطر : ٤٣ ]
ومخالف لقول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فيما تقدم ذكره من حديثه
الصفحه ١٠٧ :
الفيء من جزئه
الثاني : « قال عمر لعليّ عليهالسلام والعباس (رض) فقال أبو بكر ، قال : رسول الله
الصفحه ١١٤ : ء عليهمالسلام لا يعلمه إلاّ الله والرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم فليس لغير الله وغير رسوله
الصفحه ١٢٢ : لقوله تعالى : ( وَما
آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ) [ الحشر
الصفحه ١٣١ : للكفار في قتله ، وأن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم أخبره أن الكفار لن يضرّوه ، ولا جرم أن ذلك من
الصفحه ١٤٧ : : ٤٠٣ ) من جزئه الرابع ، قال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( إذا رأيتم
معاوية على منبري فاقتلوه