الصفحه ١٨٧ : عقده لخلافة أبي
بكر (رض) ص : (١٦) (١) عن ميمون بن مهران ، قال : كان أبو بكر إذا ورد عليه الخصم
نظر في
الصفحه ١٨٨ : فلما توفيت استنكر عليّ وجوه الناس
فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ، ولم يكن يبايع تلك الأشهر ).
وإنما
الصفحه ١٩٠ : كانت بالنصّ من أبي بكر (رض) عليه ، وهذا ما دعا ( الخليفة ) عمر (رض) يوم
السّقيفة إلى أن يبادر إلى بيعته
الصفحه ٢٠٤ : وإنكار تحريمها ، فهي مردودة وغير مقبولة مطلقا.
وأما ما رووه من
طريق سبرة ، عن أبيه ، أنّه قال : شكونا
الصفحه ٢٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إثنا عشر إماما ، فأول أئمة الشيعة هو سيّد أهل البيت عليهمالسلام أمير المؤمنين
عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٢٢٧ : إرثها من أبيها وسلبهم منها فدك ، أو أنهم تمسّكوا بأهل
البيت عليهالسلام في حربهم لنفس (١) رسول الله
الصفحه ٢٢٨ : الباب الّذي أمروا بالدخول منه : باب مدينة علم
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٢٣٢ : : لم ألق بعد أبي طالب عليهالسلام أبرّ بي منها ). وقال : ( قال ابن سعد. وكانت امرأة صالحة
، وكان النبيّ
الصفحه ٢٣٣ : منهم أبدا كما لا ينطبق
المؤمن على المنافق والمسلم على الكافر ، ولقد فات الآلوسي قول أبي فراس الحمداني
الصفحه ٢٣٤ : الجّزاء
جزيتم في أبي حسن
أباهم العلم
الهادي وأمّهم
لا بيعة ردعتكم
عن دمائهم
الصفحه ٢٣٨ : وبين أبي بكر (رض) في مسألة فدك ـ إلى أن قال ـ وقال : إنّ
الأمير يصدر منه ما لا يقدر عليه بشرّ من قلب
الصفحه ٢٤٥ : في باب مناقب عليّ بن أبي طالب من جزئه الثاني عن النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال لعليّ : ( أنت
الصفحه ٢٤٩ : ارتكبه في بيت مال المسلمين ، ومن تأميره قومه
المنافقين أمثال معاوية ، والوليد بن عقبة ، وعبد الله بن أبي
الصفحه ٢٥١ : الرسل
واللاّزم باطل فكذا الملزوم.
أما مخالفة العترة
فلأنه قد روى الكليني في الكافي ، عن الإمام أبي عبد
الصفحه ٢٥٣ : نعمه على النّاس أظهر من الشّمس وأبين من
الأمس فيجب شكر فاعلها ، وشكره لا يحصل إلاّ بمعرفته.
الثاني