الصفحه ١٠٣ : كتمان فضائلهم عليهمالسلام وإخفاء ذكرهم ،
وإحياء ذكر شانئيهم كمعاوية بن أبي سفيان ، وابن النابغة عمرو بن
الصفحه ١٠٤ : بن جهم مع انحرافه عن عليّ بن أبي
طالب عليهالسلام وإظهار التسنن مطبوعا مقتدرا على الشعر ) وأنت ترى من
الصفحه ١١٤ : رسول الله محمّد بن عبد الله خاتم الأنبياء صلىاللهعليهوآلهوسلم فهو عليّ بن أبي
طالب عليهماالسلام
الصفحه ١١٥ : صفوته ، فلينظر إلى عليّ بن أبي
طالب ) (١) وهو نص لا يقبل التأويل في أن عليّا عليهالسلام كان
الصفحه ١١٦ : على خلافة أبي بكر (رض) التي لا سند لها لا في القرآن ولا
في سنّة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لذا فإن
الصفحه ١٢٢ :
الأول
: أنه مخالف لنص آية
الطاعة المطلقة الآبية عن التخصيص كلّ الإباء.
الثاني
: أن المعصية وكون
الصفحه ١٢٦ : عن كلّ من أبي بكر وعمر (رض) لمّا حاول كلّ منهما أن يتزوجها ،
وما كان الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣١ :
لا شيء عليه إطلاقا ، ولقد فات الآلوسي أن يتمثل بقول ابن أبي الحديد الحنفي
المعتزلي :
فتى لم
الصفحه ١٣٤ :
وبيوت أبي معيط ، على أنه لا دخل لكثرة المال وقلّته في أمر الخلافة وإنما الخير
كلّ الخير في هداية الناس
الصفحه ١٤٣ :
الصحيحة عن أبي
عبد الله عليهالسلام أنه قال لأصحابه وشيعته أن خدمة جوارينا لنا وفروجهن لكم ، وذكر
الصفحه ١٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يريد أن يحتضنها من دون من وجبت عليه حضانتها؟ أو كان يخشى من وليّها أبي بكر
(رض) أن يزوجها بعد
الصفحه ١٦١ : في إطلاق الصحيح ، فإنهم يقولون برواية مجهول الحال كصحيحة
كالحسين بن الحسن بن أبان فإنه مجهول الحال
الصفحه ١٧٣ : ورتبه كما أنزل الله تعالى هو أمير المؤمنين عليّ بن أبي
طالب عليهالسلام وهو الموجود اليوم بأيدي المسلمين
الصفحه ١٧٩ : الصدر الأول أو
الثاني يعني قبل حدوث الاختلاف في الأمة غير معتبر ، لأنهم أجمعوا على خلافة أبي
بكر وعمر
الصفحه ١٨٣ : الإطلاق وآبية عن التخصيص ، على أنه موجب للتفكيك بين المتعاطفات
من غير دليل وهو باطل ، كما أن الإمام لو عصى