الصفحه ٥٠ : على إرادة حكمين كلّ واحد منهما
متعلق بموضوعين في الخارج ، الأول : غسل الوجوه والأيدي ، والثاني : مسح
الصفحه ٥٤ : وما أقلّ حياءه ، وما أضلّ في تلك المزاعم عقله ، وأنت تراه من خلال هذه
المفتريات قد حكم بكفر الشيعة
الصفحه ٥٦ : المفعولية وحكمها المسح ، والتقدير : ( وامسحوا رءوسكم وأرجلكم )
فلا يفهم منه إلاّ مسح الأرجل؟ وإنما ارتكب
الصفحه ٦٣ : فتيلا ولا تثبت قطميرا ، بل يكفي في ردّها والحكم عليها بالافتعال عدم
إسناده لها إلى أحد كتب الطائفة التي
الصفحه ٦٤ :
اليهودية ، وسمرة
بن جندب ، ومروان ابن الحكم من أعداء الوصيّ وآل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٨ :
أشياخه ليعلم صحة هذه النسبة وغيرها في تشريع الأحكام إليهم ، وإليك جانبا من ذلك
، فمنه :
تشريعهم الحكم
الصفحه ٧٨ :
الجاهل بحكم الله ، ولا شك في أن نسبة الجهل بالحكم إلى وحي الله كفر صراح.
وهكذا الحال لو
قال : إنه من
الصفحه ٨٠ : الجسم الحسّاس المتحرك ، فهل يصح أن يكون حكم الحمار وغيره بنظر الإعتبار
واحدا لأن كلاّ منهما جسم متحرك
الصفحه ٨٦ : ، وقد رواه معاريف حفاظ الحديث من أهل السنّة في صحاح كتبهم ، وحكم الجلّ
لو لا الكلّ منهم بصحته واشتهاره
الصفحه ٩٠ : الثلاثة ، وفرضنا أنه لا يوجد فيهم من يعرف
حكم الله بدليله ما عدا الأربعة ، فكيف يا ترى كان عملهم من ذي قبل
الصفحه ٩٨ : النزول على حكمها التجأ إلى هذا
الزور والبهتان والظلم والعدوان على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل
الصفحه ١٠٠ : جندب الخارجي (١) ، الّذي قتل
الألوف من أصحاب عليّ عليهالسلام أو من مروان بن الحكم الوزغ بن الوزغ
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فدعا له ، فأدخل عليه مروان بن الحكم ،
فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : هو الوزغ
بن الوزغ ، الملعون
الصفحه ١٠٢ : الْمَسِ )
عن سمرة بن جندب ( وص : ٣١ ) من جزئه الثالث في باب غزوة الحديبية ، عن مروان بن
الحكم ( وص : ٣٠
الصفحه ١٠٦ : في صحيحه ( ص : ٩١ ) في باب حكم