الصفحه ٢٦٣ :
فرضنا أنّ العقل قد أدرك حسن شيء لجهة اقتضت حسنة فيكون موجبة تامّة للحكم بحسنه ،
وهذا ما يمنع علّة الحكم
الصفحه ٢٧٤ : في ص : (٥٢) من كتابه بقوله : ( وكلّ ما نهى عنه فهو قبيح حتّى لو
انعكس الحكم لانعكس الحال كما لو نسخ
الصفحه ٢٩٨ :
: الّذي يعتقد
الشيعة في الله تعالى أنّه لم يفعل شيئا عبثا ، وإنما يفعله لغرض وحكمة ، وهذا هو
الّذي يعترف
الصفحه ٣١٨ : كالجسم ، أو حالاّ في المقابل كاللّون ، أو في حكم المقابل كالوجه في
المرآة ، ومن حيث أن الله تعالى لم يكن
الصفحه ٣٣١ : القبيح ولا يخلّ بالواجب ، وأن جميع أفعاله حكم وصواب ، وأن ما
يجب عليه يفعله ، وقد مرّ عليك معنى هذا
الصفحه ٤٣٩ : ................................................................ ٢١٢
حكم
العقل لا يدور وجودا وعدما مدار القياس..................................... ٢١٣
ليس
العقل
الصفحه ٧ : أوطن النفس
على حسن الظن بمؤلّفه ، وأرجو أن يكون الهدف الّذي ألّفه في سبيله حكمة بالغة وإن
خانه النظر
الصفحه ٨ :
النفوس ، وتقشعر
منها الأبدان ، وقد بلغ به الشطط إلى الحكم عليهم بالخروج عن الإسلام ، بعد أن عزا
الصفحه ١٧ :
الشيعة تلوناها عليك لتعرف كيف يكون بحث الآلوسي عنهم ، وكيف أنه حكم عليهم بالكفر
والبغي ، في حين أنهم
الصفحه ١٩ :
الفصل الأول
عليّ عليهالسلام والخلافة
حكم المتقاعد عن نصرة عليّ عليهالسلام
قال
الآلوسي
الصفحه ٢١ : يخالفه ويعصي أمره ويتقاعد عن نصرته؟
ويقابل هذا الحكم
: أن المتقاعد عن نصرة النبيّ
الصفحه ٢٧ : به الفئة الباغية وغيرهم من القتال لعليّ عليهالسلام بعد أن حكم
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بأن من
الصفحه ٣١ :
واضحة من صور الضلال لاستلزام قوله أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يقف عند مقدره حينما حكم على
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم جعل عترته أحد الثقلين أو
الخليفتين ، وحكم بأنهما لن يفترقا ما دامت الدنيا ؛ لأن لن لنفي المستقبل
الصفحه ٤٥ : القراءتين المتواترين إذا تعارضتا في آية واحدة فهما في
حكم الآيتين ، وأن الجمع بين الدليلين أولى من إلغا