الصفحه ١٥٩ :
وفيه من التشويق إلى الزنى والعبث بالنساء ما لا يخفى أمره على أحد من العالمين ،
وكيف يا ترى يكون فيه
الصفحه ١٦٣ :
لأنه إنما يبحث
فيه عن عوارضه الذاتية اللاّحقة لذاته مما هو مفاد كان الناقصة بصورة عامة من غير
فرق
الصفحه ١٦٥ : الحاكي في ثبوته
وصدوره إذا كان مقطوع الصدور ، ولا ملازمة بين كفر ناقل الخبر أو فسقه وبين القطع
بصدور
الصفحه ١٧٠ :
رجال الإسناد ،
ولو فرضنا جدلا أنه لم يكن فيهم من يميّز رجال الإسناد ولا من ألّف كتابا في هذا
الشأن
الصفحه ١٧٣ :
المحرّف له (
الخليفة ) عثمان بن عفان (رض) لأنه هو الّذي أمر بجمعه وترتيبه ـ كما اعترف به في
بعض
الصفحه ٢٢٧ : منصبه الّذي نصّبه الله تعالى فيه ، فقال تعالى : ( وَرَبُّكَ
يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَيَخْتارُ ما كانَ لَهُمُ
الصفحه ٢٢٩ :
بزخارف الدنيا
وحرصا على الوظائف والمناصب ، فأرجفوا في المؤمنين وشتّتوا شمل المسلمين ، وفرّقوا
الصفحه ٢٣١ :
جزئه الثاني في
ترجمته لفاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلمعن عائشة ، وقال : فيه صحيح على
الصفحه ٢٤١ :
و (٣٣١) من جزئه
الأول ، والسّيوطي في الدر المنثور ص : (٩٧) من جزئه الخامس ، ومحبّ الدين الطبري
في
الصفحه ٢٥٨ :
حكم بحسن القياس
وجوازه في الأحكام عندهم؟ فالآلوسي إما أن يقول إن للعقل حكما في حسن الأفعال
وقبحها
الصفحه ٣٢٨ :
الكتاب عن وجه دلالتها ، ويأخذون في تأويلها بما يوافق أهواءهم وأذواقهم ، وحسبك
شاهدا على صدق ما نقول ما جا
الصفحه ٣٤١ : الأنبياء عليهمالسلام مطلقا.
وأما مثال الآلوسي
الّذي حاول تطبيقه على ما نحن فيه ففاسد من وجوه :
مثال
الصفحه ٣٦٢ : ».
فيقال
فيه : إن اعتبار هذا
الشرط في تحقق اللّطف مبنيّ على تجاهل الآلوسي بمعنى اللّطف الّذي تقول به الشيعة
الصفحه ١٦ : تعالى على سيّد المرسلين صلىاللهعليهوآلهوسلم لم ينقص منه حرف
ولم يزد فيه حرف ، ويعتقدون كما يقول
الصفحه ٣٦ :
وتسعين (١) حتى جعلوا ذلك من
أورادهم اللاّزمة في مختلف الأوقات ، أللهم إلاّ أن يقول ـ الآلوسي كما