الصفحه ١٣٠ :
من الأحاديث في
فضل عليّ عليهالسلام فإنه لا يحكيها كما هي مدونة في كتب أئمته بل يأخذ في تحريفها
الصفحه ١٣٤ :
وأما
قوله : « مع أن ترك
الدنيا مطلقا ليس محمودا في الدين المحمّدي ».
فيقال
فيه :
أولا
: كان
الصفحه ١٣٨ :
الّذي وقف فيه ليس
من نصيبه في شيء وإنما هو من نصيب العلماء الّذين يكتبون وهم على بيّنة مما يكتبون
الصفحه ١٧١ :
ومنهم هشام بن
محمّد بن السّائب الكلبي ، وكان في أوائل القرن الثالث من الهجرة ، وله في هذا الشأن
الصفحه ٣٩٢ : إمامة
كلّ واحد من الأئمة عليهمالسلام ليست في عرض إمامة الآخر كاستحقاق الشركاء بالنسبة إلى ما
اشتركوا
الصفحه ٣٩٣ : إلى ما تقدمه ).
فيقال
فيه : إن الآية بعد أن
كانت صريحة في بطلان خلافة الثلاثة (رض) كما اعترف به
الصفحه ٣٩٧ :
تناقض الخصوم في أن ولاية الّذين آمنوا غير مرادة زمان
الخطاب
ثم إن خصوم الشيعة
ومنهم هذا الآلوسي
الصفحه ٤٠٨ :
والغريب من هذا
الآلوسي أنك تراه يزعم أن إرادة عليّ عليهالسلام من الولي في الآية توجب حمل كلام
الصفحه ٤٠٩ :
عشر : قوله : ( إن هذه الآية وإن كانت دليلا على حصر الولاية في عليّ عليهالسلام لكن يعارضها
الآيات
الصفحه ٤١٠ :
عليه أن يوردها
لهم بدلا من أن يقول لهم : ( نحن الأمراء وأنتم الوزراء ) فإنه كان يومئذ في أمسّ
الصفحه ٤٢١ :
فيقال
فيه : إن النتيجة
الحاصلة من مقال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وأم سلمة معكوسة على الآلوسي
الصفحه ٥٧ : الجوار
في العطف في الآية يمنع من احتمال إرادة الغسل ، على أن أرجلكم منصوب بنزع الخافض
على قراءة النصب وهو
الصفحه ٦٩ :
تعالى : ( يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ما لَكُمْ إِذا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ
اللهِ
الصفحه ١٢٩ :
أما الحديث فترويه
الشيعة بأسانيده الصحيحة ، وأما أهل السنّة فقد أخرجه ابن حجر في صواعقه ( ص : ٧٧
الصفحه ١٤٣ : مقداد صاحب
كنز العرفان الّذي هو أجلّ المفسرين عندهم في تفسير قوله تعالى : ( هؤُلاءِ
بَناتِي ) [ الحجر