الصفحه ٧٥ : الزيدية وأهل السنّة يروون القياس عن الأئمة ».
فيقال
فيه : إنما يرد الطعن
إذا كان ذلك ثابتا في مذهبهم
الصفحه ١٠٨ :
باطله.
الثاني
: إن عدم وجدان
جامعه لأكثر من ذلك لا يصح أن يقال فيه أنه أسقط منه العبارات ، ولو كان
الصفحه ١٣٧ : تناقضه هذا لكفانا مؤنة الردّ عليه وقلع جذور
أباطيله.
غلط الآلوسي في ولادة عيسى عليهالسلام
وأما
قوله
الصفحه ١٧٦ :
جاهلية ) (١) ـ أي ميتة كفر ـ فكيف تختلف الشيعة في أصل الإمامة وهي من
الضروريات الأولية عندهم ، وقد
الصفحه ٢٤٥ :
وإن أردت المزيد
فإليك ما أخرجه شيخ الحديث عند أهل السنّة البخاري في صحيحه في أواخر ص : (٧٥) في
باب
الصفحه ٢٨٢ : فقده ) ( والمعطي غير فاقد ).
ما قاله في المشتق باطل
ثالثا
: قوله : « لأن
إطلاق المشتق على ذات لا
الصفحه ٢٨٥ :
أما ما أورده من
الآيات فإنّها صريحة في كونه عالما قادرا سميعا بصيرا حكيما ولا دلالة في شيء منها
الصفحه ٣٥٩ :
فساد ما زعمه من تعيين رجل لتمام العالم في جميع الأزمنة
سادسا
: قوله : « ففي تعيين رجل
لتمام
الصفحه ٣٩٨ :
فيقال
فيه : ليس هذا بأول آية
جحدها هذا الآلوسي من آيات ولاية عليّ عليهالسلام بعد النبيّ
الصفحه ٤٢٧ :
أو يذكر لنا رواية
واحدة متفق عليها تدلّ على صحة مزعمته ، ولكن ما برح الآلوسي في كتابه يكذّب على
الصفحه ٢٩ :
معذورين في قتالهم له ـ سواء أكان القتال مقصودا أم لم يكن مقصودا ـ فكيف يا ترى
نستطيع أن نعرف المنافق
الصفحه ٩٢ :
اختلق المذاهب في
الإسلام وابتدعها في الدين فأماتوا بها السّنن جماعة من أهل الدجل ، أما الإمامية
الصفحه ٩٨ :
علم المنقول ،
الّذين أفنوا أعمارهم في جمعها وتصحيحها ما يشهد لأئمة الهدى ومصابيح الدجى من آل
رسول
الصفحه ١٠٢ : جعلوهم
رواة حديثهم ، وأخذوا دينهم من طريقهم مما يضيق صدر هذا الكتاب عن تعدادهم ، أو يا
ترى تابعوهم في
الصفحه ١١٣ :
كتابه أن أبحاثه
ذات قيمة ، مؤسسة على أساس رصين من الحكمة ، وهي في الحقّ ليست إلاّ شعر شعرور أو