إمام الزمان في الحديث ليس هو القرآن............................................ ٢٢٥
خصوم الشيعة غير متمسكين بعترة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أهل بيته عليهمالسلام في شيء.............. ٢٢٦
كتاب الله ساقط عند خصوم الشيعة لا عندهم..................................... ٢٢٩
الشيعة لا ينكرون بعض العترة.................................................... ٢٣٠
أولاد العباس غير داخلين في عترة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في حديثه صلىاللهعليهوآلهوسلم..................... ٢٣٣
الشيعة لا يخالفون الله ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم في بغض من أبغضاه.......................... ٢٣٦
الشيعة لا يبغضون أولاد فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم............................. ٢٣٦
طعن الآلوسي في الشيعة طعن في نفسه............................................. ٢٣٨
لا وجود لعبد الله بن سبأ في كون الوجود إطلاقا................................... ٢٣٩
أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب ٧ هو وصيّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم......................... ٢٤٠
عليّ عليهالسلام أفضل النّاس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بشهادة.............................. ٢٤٤
ما حكاه أهل السنّة عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم.............................................. ٢٤٤
آية الانقلاب على الأعقاب وحديث الحوض آيتان على انقلاب الجمهور.............. ٢٤٥
الاستدلال بما وقع بين فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبي بكر (رض) صحيح......... ٢٤٧
الّذين قتلوا عثمان (رض) هم أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لا غيرهم....................... ٢٤٨
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هو الّذي بذر بذرة التشيع....................................... ٢٥٠
الفصل الثاني عشر : بحوث كلامية......................................... ٢٥١
النّظر في معرفة الله واجب عقلا لا نقلا............................................ ٢٥١
بطلان ما زعمه الآلوسي أنّ وجوب النّظر شرعي من وجهين........................ ٢٥٢
الآلوسي لم يأت على دليل الشيعة بتمامه في وجوب النّظر عقلا لا شرعا.............. ٢٥٣
ما أورده الآلوسي من الآيات خارج عن موضوع وجوب النظر....................... ٢٥٣
الشيعة غير مخالفة للعترة عليهمالسلام في أن وجوب النّظر عقلي............................ ٢٥٦
الحسن والقبح عقليان لا شرعيان.................................................. ٢٥٧
العقلاء لا يشكّون في أن في الأفعال ما هو معلوم الحسن والقبح....................... ٢٥٨
ما جاء به من الوجوه لإثبات أن الحسن والقبح شرعيان باطل........................ ٢٦١