الصفحه ١٨٤ :
ثالثا
: قوله : « أو بخبر معصوم
آخر فقد جاء الدور ».
فيقال
فيه : لا دور في إخبار
المعصوم بعصمة
الصفحه ٢٠٧ : ) فإن قالوا : إنّ
مراده من قوله : ( أنا أنهى عنهما ) أي أخبركم بالنهي وأوافق رسول الله
الصفحه ٢١١ : الحجّة لا سواه
ثامنا
: قوله : « وبعد تفرقهم
بفرق مختلفة كيف يتصور الإجماع على المسائل الخلافية
الصفحه ٢١٨ : : قوله : « إني تارك
فيكم الثقلين ».
فيقال
فيه : إن الآلوسي قد خان
في نقل الحديث : ( ومن لا أمانة له لا
الصفحه ٢٢٩ : يَنْقَلِبُونَ ) [ الشعراء : ٢٢٧
].
كتاب الله ساقط عند خصوم الشيعة لا عندهم
ثالثا
: قوله : « لأن كتاب الله
الصفحه ٢٣٢ : ، والّذي يوجب قوة القول
بعدم كونهما ابنتيه صلىاللهعليهوآلهوسلم ما أخرجه العسقلاني في إصابته ص : (١٦١
الصفحه ٢٣٣ : أنّه أمر الآخرين ونسي نفسه صلىاللهعليهوآلهوسلم فكان داخلا في
قوله تعالى : ( أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ
الصفحه ٢٤٧ : الذكي والغبي ، والعالم والجاهل ، والمسلم والكافر ، فإذا كان القول
بذلك يعدّ ذنبا فالمسئول عنه كتاب الله
الصفحه ٢٨٠ : ]
وقوله تعالى : ( أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ ) [ النساء : ١٦٦ ]
وقوله تعالى : ( وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً
الصفحه ٢٩٦ :
المؤلف
: اللّطف عبارة أخرى
عن قوله تعالى : ( كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ ) وقوله
الصفحه ٣١٨ : الإدراك والرؤية متباينان في الحقيقة ، والإدراك في
اللّغة : الإحاطة بدليل قوله تعالى : ( حَتَّى إِذا
الصفحه ٣٢٢ :
: قوله : « وأيضا صح عن
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ».
فيقال
فيه : إن صحيحه غير صحيح
وفاسد ، بل هو
الصفحه ٣٢٣ :
سابعا
: قوله : « أما العقل فهو
إنّا نرى الأعراض كالألوان ».
فيقال
فيه : يريد الآلوسي بهذا
الصفحه ٣٢٦ : المخالف له في الرأي والمبدأ.
ثامنا
: قوله : « وأنكر جميع
الشيعة رؤية الإله إلاّ المجسّمة منهم ».
فيقال
الصفحه ٣٣٢ : ليس بحتمي على مذهبه
ثانيا
: قوله : « نعم بعثة
الأنبياء عليهمالسلام وتكليف العباد واقع حتما