الصفحه ٤١٧ : غير معصومة.
وأما
قوله : ويدل على ذلك قوله
تعالى : ( يا نِساءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ
الصفحه ٢٦ : الصحيح
المتفق عليه : ( عليّ مع الحقّ والحقّ مع عليّ ، يدور معه حيث دار ) (١) وقوله
الصفحه ١٠٤ : ، والقول بخلافتهم بعد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وبطلان خلافة
غيرهم مطلقا كما هو صريح كلّ من جاء على
الصفحه ١٢٣ : أن
يقول بأن الأمور العارضة لها دخل في التفضيل أو لا دخل لها فيه ، فإن قال بالأول ـ
وهو قوله ـ بطل
الصفحه ١٣٣ :
الخلافة صنو النبوّة وليست ملكا
وأما
قوله : « على أن طلب
الملك لا ينافي التطليق ، ألا ترى أن
الصفحه ١٣٧ :
رفعه ، فإن قال
بالأول ـ وهو قوله ـ بطل قوله أنهم ظهروا بعد رفعه الّذي نفى عنه الإشكال ، وإن
قال
الصفحه ١٥٤ : لا تقال أبدا.
بطلان قوله : إنها كانت متسترة وإن لهو الحبشة كان لتعلم
الحرب
ثامنا
: قوله : « ولا
الصفحه ١٥٦ : كنز العرفان في تفسير الآية كذب لا
أصل له
وأما
قوله : « وذكر مقداد صاحب
كنز العرفان الّذي هو أجلّ
الصفحه ٢٢٦ : لا
سيّما عند الإمام أبي حنيفة الّذي ثبت عنه أنه لا يوجب حتّى الفاتحة منه.
الرابع
: إن قول النبيّ
الصفحه ٢٥٨ : أو لا ، فإن قال بالأول ـ وهو قوله ، في حجيّة القياس المستفادة لديه من
حكم العقل على حد زعمه ـ هناك
الصفحه ٢٧٢ : البشر أظهر من بطلان القول بأن الواحد ليس نصف الإثنين.
ولا جائز أن يقول
الآلوسي : إنّ الصّدق والكذب قبل
الصفحه ٣١٩ : خرط القتاد (١).
ثالثا
: قوله : « فإن العاقل فضلا
عن النبيّ لا يطلب المحال ».
فيقال
فيه : أيّها
الصفحه ٣٥٨ : قوله
فلا يجب إلاّ على العوامّ الّذين لا يستطيعون تحصيل الأحكام بالاجتهاد على فرض
تعذر العلم وانسداد
الصفحه ٤٢٢ : .
فساد ما زعمه من أن مراد الله غير لازم الوقوع لمنع الشيطان
والإنسان له عن إيقاع مراده
سادسا
: قوله
الصفحه ٤٢٦ :
أو هل يا ترى فهم
الآلوسي العصمة من قوله تعالى : ( وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ
رِجْزَ الشَّيْطانِ ) وهو