الصفحه ٨٨ :
ثانيا
: قوله : « وليس في الآية
بيان حقيّة المذاهب ».
فيقال فيه : ليس
في الدين مذاهب (١) وإنما
الصفحه ٩٣ :
النواصب والخوارج خارجون عن الآية وإن كانوا قلّة
رابعا
: قوله : « وإن كانت
الأحقية بالقلّة لكان
الصفحه ٩٥ : الصحابة مع أن الشيعة هم القائلون بتحريفه ».
المؤلف
: أما القول بتحريف
القرآن ونقصه فليس من عقائد الشيعة
الصفحه ١٠١ : في باب أكل الربا وشاهده
وكاتبه ، وقوله تعالى :
الصفحه ١٠٣ : النُّورِ إِلَى
الظُّلُماتِ ) [ البقرة : ٢٥٧ ].
ثالثا
: قوله : « ولكن أين الشيعة
الطغام من أولئك السّادات
الصفحه ١١٠ : ، فزيادة إيمانه بذلك القول كان سببا
لاطمئنانه ، بخلاف موسى عليهالسلام فإنه ما كان له شيء من ذلك بل كان
الصفحه ١١٣ : : قوله : « أما أولا فلأن تفضيل الأمير على الأنبياء لا سيما على أولي العزم خلاف ما
عليه العقلاء ».
فيقال
الصفحه ١٢٠ : .
الوجه
السادس : قوله : « ونصوص الكتاب تنادي على تفضيل الأنبياء على جميع خلق الله ».
فيقال
فيه : إن هذا
الصفحه ١٣٠ : البغدادي في تاريخ بغداد ( ص : ١٩١ ) من جزئه الثالث عشر ، فإنه أخرجه عن
ابن عباس في قوله تعالى : ( وَإِذْ
الصفحه ١٤٣ : مقداد صاحب
كنز العرفان الّذي هو أجلّ المفسرين عندهم في تفسير قوله تعالى : ( هؤُلاءِ
بَناتِي ) [ الحجر
الصفحه ١٤٤ : ) أو أنه يجوز على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يأمر زوجته بالنظر إلى الأجانب ، ويخالف بذلك قول
الصفحه ١٤٦ : باب قول
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم من آذيته فأجعله له زكاة ورحمة ( ص : ٧١ ) من جزئه الرابع من
الصفحه ١٤٨ : ( على أهلها جنت
براقش ).
وأما
قول الآلوسي : « لأن هذه القصة ـ أي قصة الحبشة ولعبهم بالدرق في المسجد
الصفحه ١٤٩ : ( ص : ١٥٩ ) من جزئه الخامس أكثر من عشرة أحاديث في
تفسير قوله تعالى : (
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ
الصفحه ١٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله تعالى : ( إِنَّما يُرِيدُ
الشَّيْطانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَداوَةَ وَالْبَغْضاءَ فِي