الصفحه ٥ : الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام المسمّون بشيعته في زمن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأن القول
الصفحه ٩ :
الانتقام ،
ويولدون فيهم روح الحط من كرامة الآخرين والنيل منهم ، ويوحون إليهم زخرف القول ،
ويموهون
الصفحه ١٦ : مِنَ الرَّحْمنِ مُحْدَثٍ إِلاَّ كانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ ) [ الشعراء : ٥ ]
وقوله تعالى : ( ما
الصفحه ٢١ : الوحي الإلهي ، لا سيما إذا لا حظنا قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في الصحيح المتفق
عليه بين الفريقين
الصفحه ٢٤ : تواتر عن
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله : ( ويح عمار تقتله الفئة الباغية ) الحديث ، وأجمعوا على أنه
الصفحه ٣٧ : بطلان تحقق محبتهم له عليهالسلام مع انتفاء
إطاعتهم له عليهالسلام كما تقدمت الإشارة إليه في صريح قوله
الصفحه ٤٧ : : قوله : « وهما قراءتا النّصب والجرّ ، وقد ثبت في أصول الفريقين أن القراءتين
المتواترتان إذا تعارضتا في
الصفحه ٥٩ : ( ص : ٣٩٠ ) من جزئه الثاني ، والسيوطي في جامعه الصغير ( ص : ١٧٨ ) من
جزئه الثاني ، مقتصرا على قوله : ( يد
الصفحه ٦٢ :
يحكى عن الهرّ
ما هذا من الدّين
الوجه
الثالث عشر : قوله : « روى
محمّد بن النّعمان ».
فيقال
الصفحه ٧٣ : عمران : ١٩
] وقوله تعالى : ( فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللهِ تَبْدِيلاً
وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللهِ
الصفحه ٧٩ : فرقة ، أعظمها فرقة
يقيسون الأمور برأيهم فيحرّمون الحلال ويحللون الحرام ).
رابعا
: إن قوله تعالى
الصفحه ٨٠ : وذلك مثله لا يصح.
سادسا
: أن قوله تعالى : ( الْيَوْمَ
أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ
الصفحه ٨١ : شيئا لا صغيرا
ولا كبيرا كما تقدم ذكره عن صحيح البخاري في حديث عائشة ، والقول بالقياس يعني
إعطاء الفرع
الصفحه ٨٣ : منطوق الآية ، على أنه يستلزم أن
يكون وحي الله قياسا لأن ما أراه الله تعالى لا يكون إلاّ وحيا ، والقول
الصفحه ٨٦ : الاستدلال بالآية على حقيّة الإمامية
سوى قوله : ( إن في هذا التقرير تحريفا لكلام الله ) وعدوله إلى آية أخرى