الصفحه ٣٩١ : عليهالسلام بعد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بلا فصل
المؤلف
: أولا : « قوله الدلائل
الدالّة على خلافة
الصفحه ٣٩٥ : الفريقين.
سابعا
: قوله : « وأيضا منقوض
بالأمير فإنه في عهد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ».
فيقال
فيه
الصفحه ٣٩٦ : ، ومنها الخلافة والإمامة وقد أعطاها عليّا عليهالسلام بنص قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم يعزله حتّى
الصفحه ٤٠٥ : إرادة العموم
موجبة لبطلان معنى الآية ، وذلك لأن قوله تعالى : ( إِنَّما وَلِيُّكُمُ ) يقتضي قطعا أن
مرجع
الصفحه ٤٠٦ :
الخاص والقرينة فلا محالة أنه متعيّن فيه لا في غيره.
السّادس
عشر : قوله : ( أين ذكرت هذه الآية أن
الصفحه ٤٠٧ : على عدم إرادة الخشوع من
الركوع ، وهي قوله تعالى : ( الَّذِينَ يُقِيمُونَ
الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ
الصفحه ٤٠٩ :
عشر : قوله : ( إن هذه الآية وإن كانت دليلا على حصر الولاية في عليّ عليهالسلام لكن يعارضها
الآيات
الصفحه ٤١٢ : عليهالسلام بعد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وبطلان خلافة
المتقدمين عليه ، وأن ما أدلى به الآلوسي من القول
الصفحه ٤١٣ : قوله بدلالة الآية
على ولاية أبي بكر (رض) وتناقض فيه لأن الراوي نزولها فيه (رض) هو عكرمة الحروري ،
وهو
الصفحه ٤٢١ : من أهل البيت ، فساقط في نفسه ومعارض بحديثها الصحيح
المتفق عليه الّذي فيه قولها : اشركني معهم ، وقول
الصفحه ٤٢٣ : وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ ) في الصحابة
سابعا
: قوله : ( ولو كانت هذه
الكلمة مفيدة للعصمة ينبغي أن
الصفحه ٤٢٥ : أيها الناقد البصير أخبرني في أية فقرة من فقرات
هذه الآية دلالة تفيد العصمة ، أهي في قوله تعالى : ( إِذْ
الصفحه ٤٢٨ :
: قوله : ( سلّمنا ولكن
يثبت من هذا الدليل صحة إمامة الأمير عليهالسلام أما كونه إماما بلا فصل فمن أين
الصفحه ٤٤١ : ...................................................... ٢٦٧
البرهان
على أن الحسن والقبح عقليان............................................. ٢٧١
قول
الصفحه ٤٤٣ : لتمام العالم في جميع الأزمنة........................... ٣٥٩
قول
الآلوسي موجب لبطلان نبوّة كلّ نبيّ