الصفحه ٣٢٨ : الإباء وتضربها بيد عنيفة
في وجهه.
ما قاله الآلوسي في آية لا تدركه الأبصار
الثاني
عشر : قوله : « وفي
الصفحه ٣٣٧ : تفضيل الأنبياء على جميع خلق الله مخصص بغير أئمة أهل
البيت عليهمالسلام
ثانيا
: قوله : « والكتاب يدل
الصفحه ٣٤٠ :
أوضح من قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( خلقوا من طينتي ورزقوا فهمي ) على أفضليتهم من غيرهم
مطلقا ، فإن
الصفحه ٣٤٢ : الخصم.
ثامنا
: قوله : « ولو لم يكن
العلم الّذي عليه مدار الإعتقاد والعمل حاصلا للنبيّ بوجه أتم كيف
الصفحه ٣٤٥ : التقوّل وقول الكذب والبهتان مطلقا عمدا وسهوا
، وقال الإمامية : يجوز عليهم ذلك من البهتان وقول الكفر
الصفحه ٣٥٤ :
العباد والبلاد من اختيارهم ما لا يعقل بدليل قوله تعالى : ( وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ عَلى
الصفحه ٣٦٠ : السَّماواتُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ
فِيهِنَ ) [ المؤمنون : ٧١ ].
لا سفاهة في اللّطف
سابعا
: قوله : « فمع هذا
الصفحه ٣٦١ : بعدهم أئمة وخلفاء لأن القول بذلك
خروج عن الأديان كلّها.
نعم يجوز ذلك كلّه
عند خصم الشيعة ، لذا تراه
الصفحه ٣٦٢ :
عدم اشتراط اللّطف بالتصرف دائما
ثامنا
: قوله : « إذ المعترض يقول
بشرط التصرف والنصرة لطف
الصفحه ٣٦٧ : العقلاء أنهم يعيبون القائل في ميّت أن الله قتله ويحكمون
بخطئه.
وأما القتل المسند
إلى الله تعالى في قوله
الصفحه ٣٧١ : موجبه موجودا مطلقا
سابعا
: قوله : « لأن استتار
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في الغار لم يكن لإخفا
الصفحه ٣٧٢ :
ثامنا
: قوله : « وهذا كان أيضا
ثلاثة أيام فقياس ما نحن فيه غاية حماقة ووقاحة ».
فيقال
: إذا كان
الصفحه ٣٨١ : من ينصّبه عنه من النواب مع علمه بعدم عصمتهم بطل قوله بعدم كفاية
الواحد المعصوم ، وبطل قوله بعدم كفاية
الصفحه ٣٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في الصحيح المتواتر نقله في الصحاح : ( يؤمكم أفضلكم ) وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( يؤمكم
الصفحه ٣٨٦ : )
الّذي قد عرفت قوله (رض) المتواتر فيها : ( إن بيعة أبي بكر كانت فلته وقى الله
المسلمين شرّها ، فمن عاد