الصفحه ١٠٧ : إلى الإنكار.
ثانيا
: قوله : « وقد وقع فيه
تحريف كثير ».
فيقال
فيه : على المسلم الناقد
أن يبيّن
الصفحه ١١٢ : روح العداء لعليّ أمير المؤمنين عليهالسلام ماثلة في يراعه
ومنطقه.
الوجه
الثاني : قوله : « انتهت
الصفحه ١٢٤ : المنافقين
والكافرين في أولاده عليهمالسلام فيجب ـ على قوله هذا ـ عود ذلك كلّه إليه وهذا هو الضلال
البعيد
الصفحه ١٣١ : الجليّ في أفضلية عليّ عليهالسلام على موسى عليهالسلام وأن قول الآلوسي :
إن عليّا عليهالسلام دونه في
الصفحه ١٣٤ :
وأما
قوله : « مع أن ترك
الدنيا مطلقا ليس محمودا في الدين المحمّدي ».
فيقال
فيه :
أولا
: كان
الصفحه ١٣٨ : المسجد
وأما
قوله : « فإنه لم يقل أحد
من المؤرخين أن مريم عليهاالسلام جاءها المخاض في المسجد الأقصى
الصفحه ١٤٠ : .
خلاصة القول في ولادة عليّ عليهالسلام
وخلاصة القول في
ولادته عليهالسلام ما ثبت في التأريخ الصحيح
الصفحه ١٤١ :
وأما
قول الآلوسي : « على أن ولادته لو أوجبت تفضيله على عيسى لأوجبت تفضيله على النبيّ
الصفحه ١٤٥ : جزئه الثالث في باب قوله تعالى : « وَتَقُولُ هَلْ مِنْ
مَزِيدٍ » عن أبي هريرة : ( يقال لجهنم هل امتلأت
الصفحه ١٤٧ :
جزئه الرابع في تفسير قوله تعالى : (
وَما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ ) من سورة الإسراء ، عن
الصفحه ١٥١ :
وأما
قوله : « مع أن الشيء قبل
تحريمه لا يكون فعله موجبا للطعن ».
فيقال
فيه :
أولا
: إنّا لو
الصفحه ١٥٣ :
الفصل السادس
دفاع عن السنّة والرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
بطلان قوله : إن عائشة إذ ذاك
الصفحه ١٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وعمر (رض) ما كان يرغب فيه وذلك كلّه هو الضلال البعيد.
وطىء الإماء بالتحليل شرعا
وأما
قوله
الصفحه ١٥٨ :
: أما قوله : «
يقولون إن أهل السنّة يجوزون التغني وهو محض افتراء ».
فيقال
فيه : لقد تقدم منا أن
شيخ
الصفحه ١٧٠ : وأمثالهما من أئمة خصومهم بأصول الحديث والفقه والحلال
والحرام والأدلة والأحكام.
قول الآلوسي : إن أول من ألف