الصفحه ٢٠ : ومقاتليه أو لا يقول بصحته ، فإن قال بالأول ـ وهو قوله ـ صح
أن يكون من خالف أبا بكر وعمر وعثمان (رض) وغيرهم
الصفحه ٢٢ : بطل قوله إنهم كانوا محبين له عارفين له فضله ؛ لأن ذلك لا يصح
من المجانين ولا يدركونه ، وإن كانوا
الصفحه ٢٨ : ـ على زعم المخبولين ، لكان قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في مقاتليه إنهم
مخذولون فجرة كذبا باطلا
الصفحه ٣٤ : الأدعياء وأنه لا يجري المتبنى ـ بالفتح ـ في تحريم إمرأته إذا
طلّقها على الأب ، ويعني قوله تعالى
الصفحه ٣٩ : نجت منهم قل لي
فإن قلت في الناجين (٥) فالقول واحد
وإن قلت في الهلاّك حفت عن
الصفحه ٥٣ : قول لبيد بن ربيعة العادي :
فعلى فروع
الأيهفان وأطفلت
بالجبلتين
ظباؤها ونعامها
الصفحه ٦٠ : ينكره
الآلوسي.
الشيعة لم ترو رواية الغسل
الوجه
التاسع : قوله : « وقد روى الجمّ الغفير غسلهما
الصفحه ٦١ : يعرفونها مطلقا.
الحادي
عشر : قوله : « وفعل رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سالم عن المعارض بين الفريقين
الصفحه ٦٣ : الأوّلين والآخرين إلى قيام
يوم الدين.
وأما
قوله : ( إن الحديث رواه
أيضا الكليني ، وأبو جعفر الطوسي ) فآية
الصفحه ٦٤ : مذهبا
لأكثر خصومهم وموافقا لكثيرهم.
رواية مسح القدمين ثابتة عند أهل السنّة
الرابع
عشر : قوله
الصفحه ٧٤ : مخالف لفعل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقوله : ( الله أكبر ) فقط ، ويقول شارح الينابيع على ما
في
الصفحه ٧٧ : .
قوله في دلائل تجويز القياس فاسد
وأما
قوله : « وأما دلائل
تجويز القياس فمذكورة في علم الأصول
الصفحه ٧٨ : الحجيّة وأنه
ليس من الدين في شيء.
وخلاصة القول ،
نقول لهذا الآلوسي : هل القياس من الدين أو لا؟ وهل هو من
الصفحه ٩٩ : وغيرهما من العلماء
الاعلام قد أخذوا العلم من أولئك الأئمة العظام ».
قال
المؤلف : أولا : « قوله إنهم
الصفحه ١٠٠ : .
ثالثا
: قوله : « بل الحق الحقيق
أن أهل السنة هم أتباع أهل البيت عليهمالسلام ».
فيقال
فيه : لا يصح