الصفحه ٣٩ : و ٨٤ ) من جزئه الأول ،
ويقول ابن حجر في ( ص : ١٠ ) من صواعقه في الفصل الثالث من الباب الأول ، قال :
قال
الصفحه ١٣٧ :
عمرا أقوى من خالد إذا لم يكن خالد قويا وهلمّ جرا ، أيها العربي الفطن إن في باب
العربية بابا يقال له باب
الصفحه ٤٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( أنا مدينة
العلم وعليّ بابها ، ومن أراد العلم فليأت الباب ) وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم فيه
الصفحه ٦٩ : وغيرهما من صحاح أهل السنّة مما لا خلاف فيه
بين الأمة.
فهذا البخاري يقول
في صحيحه ( ص : ١٥٠ ) في باب
الصفحه ١٩٥ :
عمر.
وأخرج في باب قوله
: ( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا
طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ
الصفحه ٤١٧ : في بابين من أبواب صحيحه ففي ص : (٤٧) من جزئه الثاني في
باب إماطة الأذى ، وفي ص : (١٧٥) من جزئه الثالث
الصفحه ٢٢٨ :
ويقول ابن حجر
العسقلاني في تهذيب التهذيب ص (١٠٣) من جزئه الثاني في ترجمة الإمام الصّادق
الصفحه ١٨١ :
لم يكن معصوما
بالإجماع ، وقد اعترف الفخر الرازي في تفسير هذه الآية من تفسيره الكبير وغيره من
أعلام
الصفحه ٣٩٣ : إمامته عليهالسلام هو اليوم الّذي
توفى فيه النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لا بعد زمان خلافة الخلفاء (رض
الصفحه ١٣٥ :
وخليفتها الأول في
شريعتنا الّذي قد عرفت فيه قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( يا عليّ لأن
الصفحه ١٣١ : ءة
ولا عن صلاة أمّ
فيها مؤخّرا
ولا كان يوم
الغار يهفو جنانه
حذارا ولا يوم
الصفحه ١٣٣ : اليوم ) وقول الأمير عليهالسلام في إحتجاجه عليهم مخاطبا عمر (رض) : ( احلب حلبا لك شطره ،
شدّ له اليوم
الصفحه ٢٥ : يَدْعُونَ إِلَى
النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيامَةِ لا يُنْصَرُونَ وَأَتْبَعْناهُمْ فِي هذِهِ
الدُّنْيا لَعْنَةً
الصفحه ٣٢ : : ( وَجَعَلْناهُمْ
أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيامَةِ لا يُنْصَرُونَ
وَأَتْبَعْناهُمْ فِي هذِهِ
الصفحه ٢٣٤ :
باءوا بقتل الرّضا
من بعد بيعته
وأبصروا بعض يوم
شرّهم وعموا
بئس