الصفحه ٤٤٣ : ............................................. ٣٤٦
الفصل الثالث عشر :
في وجوب الإمامة.................................... ٣٤٩
وجوب الإمامة
الصفحه ٣٨٨ : الدالة على إمامته بلا فصل مع سلب استحقاق الإمامة من غيره من
الخلفاء ، وهذه في الحقيقة مختصة بمذهب الشيعة
الصفحه ٢٩٠ :
وهل قول الآلوسي
في ذلك إلاّ كما قاله الشاعر العربي :
ألقاه في اليمّ
مكتوفا وقال له
الصفحه ١٨٦ : ، وحرامه صلىاللهعليهوآلهوسلم حرام إلى يوم
القيامة ) وليس في الأمة من يجهل حدوث بيعتهم لأبي بكر (رض) في
الصفحه ١٥ : .
وبعد فإنا لا نريد
بالشيعة عند ما نطلق عليهم هذا الاسم سوى المذهب الإمامي الإثني عشري السائد في
كثير من
الصفحه ٣١ : أولياء
الآلوسي ، ومن القبيح جدا أن تجرّ باؤه وباء الشيعة لا تجر.
قول جد الآلوسي وما فيه
الثالث
عشر
الصفحه ٩٣ : النواصب والخوارج أحقّ من الإثني عشرية لأنهم أقلّ منهم ».
فيقال
فيه : إن الظاهر من
الآية اختصاص الأحقيّة
الصفحه ١٨٩ : للبيعة ) من حديثه في باب
غزوة خيبر عن عائشة لا سيّما مع اشتماله على لفظ المصالحة وهي ليست من البيعة في
شي
الصفحه ٢٤٨ :
وعرفت أن فاطمة عليهاالسلام ماتت وهي غضبى
عليه (رض) فيما سجّله البخاري في آخر ص : (١٢٣) في باب فرض
الصفحه ٢٤٥ :
وإن أردت المزيد
فإليك ما أخرجه شيخ الحديث عند أهل السنّة البخاري في صحيحه في أواخر ص : (٧٥) في
باب
الصفحه ٢٠٩ : سجّل ذلك في باب فرض الخمس في أواخر ص : (١٢٣) من جزئه الثاني
، وفي باب قول النبيّ
الصفحه ٢١١ : البخاري في صحيحه ص : (١٨٨) من جزئه الثاني في
باب حدثني ابن المثنى ، بقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( لا
الصفحه ٧٠ :
أيضا في ( ص : ٩٤ ) من جزئه الرابع في باب الصراط جسر جهنّم ، عن سهل بن سعد ، قال
رسول الله
الصفحه ٣٨٦ : السّقيفة كما استدل به الخصم في هذا اليوم
وبعد تلك السنين الطويلة ، وإنّما المتواتر عن أبي بكر (رض) أنه قال
الصفحه ٢٤ : قتل مع
عليّ عليهالسلام بصفين.
وأخرجه البخاري في
صحيحه ( ص : ٩٣ ) من جزئه الثاني في باب مسح الغبار