الصفحه ٤٠٩ :
عشر : قوله : ( إن هذه الآية وإن كانت دليلا على حصر الولاية في عليّ عليهالسلام لكن يعارضها
الآيات
الصفحه ٢٢٣ : عليه مسلم في صحيحه وغيره من حفّاظ أهل السّنة بعد أبيه الإمام الحسن العسكري عليهالسلام هو أبو القاسم
الصفحه ٣٣٠ : عليه كلّ ذلك من باب
التساهل معه ولكن أين الدليل فيه على جواز رؤية الله تعالى الذي ثبت امتناعها
إطلاقا
الصفحه ٣٤٩ :
الفصل الثالث عشر
في وجوب الإمامة
وجوب الإمامة كالنبوّة
قال
الآلوسي ص : (٨١) : « الباب
الصفحه ٩ : حول العروش والتيجان ، فهم يتفانون في سبيل
أطماعهم والاحتفاظ بوضعهم ، فيبيعون الأمة بالثمن القليل من
الصفحه ١٠١ :
عليّا عليهالسلام في كلّ يوم سبعين
مرّة ، أو من معاوية ابن أبي سفيان الذي سنّ سبّ عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٤٦ : يضحك فإذا ضحك منه إذن له
بالدخول فيها ).
وأخرج في كتاب
الدعوات ( ص : ٦٨ ) من جزئه الرابع في باب الدعا
الصفحه ٢٥٨ : كعلمنا بحسن الصّدق النافع وقبح
الكذب الضّار ، فإن العقلاء لا يشكّون في ذلك وليس قطع العقل بهذا الحكم
الصفحه ٢٧١ : الحقّة
ورفع ما يختلج في أذهان النّاس من الشك والشبهة ، وإنّما هو غش وتدليس لا يرتكبهما
إلاّ من يريد إماتة
الصفحه ٥ : الإثني عشريّة ». وقد صدر في طبعة أولى في بومبي ، وفي طبعة ثانية
في مصر.
يلفت عنوان هذا
الكتاب اهتمام
الصفحه ١٩٠ : للشيعة أن يخالفوهم في شيء أبدا.
أما كتاب الله فقد
مرّت عليك آياته البيّنات الحاكمة بأنه ليس للناس من
الصفحه ٤٣٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الثاني
عشر : قوله : ( إذ المعترض لا مذهب له ).
فيقال
فيه : إن من لا
الصفحه ٣١٠ :
هدى ولا كتاب منير
، وقديما قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( من قال في القرآن بغير علم
الصفحه ١٣٠ : في العقد الفريد ( ص : ٢٨٤ ) من جزئه الثالث من الطبعة
الأولى في باب إحتجاج المأمون على المخالفين ، قال
الصفحه ١٠٦ : دينه ، على ما جاء تسجيله في تاريخ بغداد ( ص :
٣٩٣ ) إلى ما بعدها من جزئه الثالث عشر ، ويقول الغزالي كما