الصفحه ٣٤١ :
الأئمة زيادة على
ما عندهم من علم النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يقتضي تفضيلهم عليهمالسلام على
الصفحه ٧٦ : مرماه ، ظن أن ذلك من القياس الباطل
، وأيّ حاجة به عليهالسلام إلى القياس وهو باب مدينة علم رسول الله
الصفحه ٢٨٠ : ، وعالم بالعلم ، وقادر بالقدرة ، وعلى هذا
القياس صفاته ثابتة له كما يطلق الأسماء على الذات ، وقالت
الصفحه ٢٨١ : أيها
العاقل العارف بالله أيّة عقيدة خلاف المعقول الّذي يقول إن الله مثله كان جاهلا
فاكتسب العلم من غيره
الصفحه ٣٢٩ : بطلان مزاعمه.
السادس
عشر : قوله : « أما ما يرادف العلم فهو المصطلح لا غير لأن الإدراك بمعنى العلم
الصفحه ٣٧٧ :
الاجتهاد عند تعذر العلم وانسداد بابه وعدم إمكان تحصيله ، أما مع إمكان العلم
وانفتاح بابه فلا يجوز الركون
الصفحه ١٠٨ : علم خصم
الشيعة أن في غير ما عثر عليه جامعه دليلا ومستمسكا لتصحيح ما يبتغيه؟ أو ليس من
الجائز أن يكون
الصفحه ١١٩ : ء ، وإلاّ فمن أين علم أن الوليّ
لا يصل إلى مرتبة النبيّ عليهالسلام في كلّ ملّة ، وليس في كتاب الله آية ولا
الصفحه ١٧٠ : تحيّرا ».
فيقال
فيه : من أين علم
الآلوسي أن أول من صنف في الرجال هو الكشي (رض) ومؤلّفوا الشيعة في علم
الصفحه ٢٠١ : يلتمسها
عند ما يظهر فيه عيّ عن مجابهة خصمه بالدليل العلمي والبرهان المنطقي ، فيركن إلى
التمويه وقلب
الصفحه ٢٧٨ : في غير موردها ، وكلّ ما يعرفه هو أنها
خرجت من رجل وضع على رأسه شعار أهل العلم ويعتقد فيه أنه من
الصفحه ٢٨٥ : الجملة أنّ صدور العلم عنه تعالى يستدعي أن يكون
عالما وذلك إنما يكون بعد كونه عالما فيكون الشّيء مشروطا
الصفحه ٣٨١ : وإرسال الداعي عنه مع علمه بعدم عصمة النائب والداعي ، أو يا هل ترى كان
مقصّرا في تبليغ دعوته
الصفحه ٤٢٧ : بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على عليّ أمير
المؤمنين عليهالسلام الذي علّم النّاس العلوم كلّها
الصفحه ٤٢ : العلم
في ردّه على الشيعة ، وتفنيده لأقوالهم دون أن يشعر ويشعروا إلى أنه من الجاهلين
الّذين يملئون