الصفحه ٢٤ : الباغية التي تدعوا إلى النّار ، ونعتهم الآلوسي
نفسه بالفرقة الباغية فتناقض فيه ، فهو إما أن يقول بوجوب
الصفحه ٢٥ :
الدعاة إلى النار ، وطعن في نفسه وأبطل عليه قوله إنهم رؤساء الفرقة الباغية ،
وأيّا كان فهو دليل على ضلاله
الصفحه ٤٤ : نفس من أنفاس حياته ،
ولو أن هؤلاء الدجالين كفوا عن مهاجمة الشيعة ولم يزيدوا على ذلك الطعن في أعراض
من
الصفحه ٧٠ : بدّل بعدي ).
وفي ( ص : ٩٤ ) من
صحيحه أيضا من جزئه الرابع في الباب نفسه ، عن النبيّ
الصفحه ٧١ : بعضهم : بانعقاده ، وقال : آخرون لا ينعقد ،
كما في ( ص ١٩ ) من الكتاب نفسه ، ومنها اختلافهم في المرأة إذا
الصفحه ٨٤ : أن يستخرج
من هوى نفسه عللا وأسبابا يسندها إلى الله من غير نصّ من الشارع العالم بالأسباب
الخفية
الصفحه ٨٧ :
اعترف الآلوسي
نفسه بثبوت نقله وصحته من قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( مثل أهل بيتي فيكم
الصفحه ٩٠ : قالوا إن المانع من الاجتهاد هو إجماع أصحاب
المذاهب نفسها على تحريمه ، فيقال لهم : إن ذلك باطل من وجوه
الصفحه ٩٨ : أن يضعوها
في كتبهم ثم في كتب غيرهم ، فهو بهذا يريد أن يدخل نفسه في قوله تعالى : (
يُرِيدُونَ
الصفحه ١٠١ : البخاري صاحب الجامع المعروف
عندهم يحتج بكل هؤلاء الخوارج الذين هو نفسه روى فيهم عدة أحاديث أنهم يخرجون من
الصفحه ١٠٤ : البيت عليهمالسلام وانقطاعهم إلى
غيرهم ، وأما تسمية نفسه بأهل السنّة ففي الحقيقة اسم على غير مسماه
الصفحه ١١٢ :
قرآنا محكما ، أو سنّة قطعيّة ، أو إجماعا ثابتا ، أو دليلا عقليا قاطعا وإلاّ
مجرد كونها مخالفة لهوى النفس
الصفحه ١١٧ : الإسلام.
وأما
قوله : ( وأبعد من ذلك أن
يراد بأنفسنا نفس عليّ ) فكلمة لا ينبغي صدورها ممن ترعرع قليلا عن
الصفحه ١١٨ :
نفسي ) فإنه يريد
أنه أحبّ الناس إليه وأقربهم منه منزلة وأكثرهم عنده جاها ، ولكن قاتل الله
العصبية
الصفحه ١٣٠ : نفس بالفداء لك يا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ثم أتى مضجعه واضطجع وتسجّى بثوبه