الصفحه ٢١٦ : بالبداهة ، كوجوب ردّ الوديعة ووفاء الدين
والإنصاف والشفقة والصدق ونحو ذلك.
الثاني
: حكمه على الأشياء
فيما
الصفحه ٢٥٤ : .
ثانيا
: أن هذه الآية
ونحوها من الآيات من أظهر الأدلّة على بطلان خلافة الخلفاء (رض) وفساد المذاهب
الأربعة
الصفحه ٢٦٥ : بحسنه أو قبحه بحسب الاقتضاء كالصّدق والعدل والحياء
ونحوها من الصّفات العارضة على الذوات المقتضية لحكم
الصفحه ٢٦٨ : منتزعة عن أمور وجودية نظير الرّقيّة والحريّة والفوقية
والتحتيّة ونحوها من الأمور الاعتبارية المنتزعة عن
الصفحه ٢٧٢ : ،
وبالعكس يكون الحكم عكسا على نحو يجوز أن ينهى عن الصّدق مطلقا ويأمر بالكذب مطلقا
، وبطلان هذا عند عقول
الصفحه ٢٧٤ : والسّرقة والزنا
ونحوها من أقذار القبائح العقلية ولحسن منه تعالى أن ينهى عن العبادة الواجبة كما
يزعم الآلوسي
الصفحه ٢٧٧ : لله تعالى وخلافه جبلّيّ فطري
في كافة الكائنات الحيوانية من حميرها وبقرها ونحوها من البهائم.
آيات نفي
الصفحه ٢٧٨ : قبحه كالعبادات ونحوها والمحرمات الشرعية
فهو خارج موضوعا عن محلّ النّزاع ، لأن القائلين بالتحسين
الصفحه ٢٧٩ : الباطل ، فيجب تخصيص عموم
الآيات بغير المستقلاّت العقلية ، فيخرج ذلك كلّه عن مورد الآية ونحوها مما هو
الصفحه ٢٨٢ : الذات بالمبدأ بأي نحو من أنحاء
التلبس الناشئة من إختلاف المبادئ تارة واختلاف الهيئات أخرى ، فيكون القيام
الصفحه ٢٨٤ : الصفات ؛ كالقدرة والعلم والحياة
والسّميع والبصير ونحوها ، فيلزم على هذا القول ممتنعات عقلية ومحالات
الصفحه ٢٨٩ : عضلاته نحوها على غير بصيرة من أمرها ، وهذا ما حدث للآلوسي في
كتابه فإنه أدلى بدلوه في الدلاء مع أولئك
الصفحه ٢٩٠ : والتوفيق ، نحو
قوله تعالى : ( إِنَّ عَلَيْنا لَلْهُدى ) [ اللّيل : ١٢ ]
كما وأنها مستعملة فيها بمعنى الفوز
الصفحه ٢٩٤ : ونحوها ، وقالوا إنّه لا
يجوز أن يفعل الله تعالى لغرض ولا لمصلحة ، ويجوز أن يؤلم العبد بغير غرض ولا
مصلحة
الصفحه ٢٩٦ : الزِّنى ) [ الإسراء : ٣٢ ]
ونحو ذلك من الآيات المتضمنة للأحكام الواجبة والمحرّمة فليس معناها أنها قاهرة