الصفحه ١٦٦ :
القرآن ، فهذا ابن
خلكان يحكى لنا في ترجمته من وفيات الأعيان ( ص : ١١٢ ) من جزئه الثاني ، والخطيب
الصفحه ١٨٠ :
علماء الأمة على
أمر أو أمور في وقت واحد وإن كان فيهم من لا دليل على اعتبار قوله ، بل وإن قام
الصفحه ٢٢٤ : الخليفة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( أبو بكر بن أبي قحافة (رض) ) ثم من بعده ( عمر بن
الخطاب
الصفحه ٣٣٨ : الأنبياء عليهمالسلام على الأئمة من أهل البيت النبويّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بالتابعية مطلقا
والحاكمية
الصفحه ٣٨ : ينصّ عليه بالخلافة العامة على الأمة من بعده ، وذلك
لما أخرجه لنا حفاظ أهل السنّة في صحاحهم ، وأمنا
الصفحه ٤٤ : من جراء دسائس أولئك الدجالين ووساوسهم
الشيطانية ، ونبزاتهم التي ألصقوها بالشيعة ، ووضعوها على ألسنتهم
الصفحه ٩٢ :
اختلق المذاهب في
الإسلام وابتدعها في الدين فأماتوا بها السّنن جماعة من أهل الدجل ، أما الإمامية
الصفحه ١٤٥ :
ما نسبه خصوم الشيعة إلى الله تعالى من القبائح
فهذا الخطيب
البغدادي يقول في تاريخ بغداد ( ص : ٤٤
الصفحه ١٤٦ : يضحك فإذا ضحك منه إذن له
بالدخول فيها ).
وأخرج في كتاب
الدعوات ( ص : ٦٨ ) من جزئه الرابع في باب الدعا
الصفحه ١٦٩ :
عروبة ، وابن
خزيمة وخلائق كان شيخهم في الحديث إسماعيل بن موسى الفزاري الكوفي وكان من الشيعة
نصّ
الصفحه ٢٢٢ :
حديث إثني عشر خليفة من قريش يريد عترة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أهل بيته عليهمالسلام دون
الصفحه ٢٦٢ :
فمدخول من وجوه :
الأول
: إن اتصاف ذات
الفعل بصفة من جهة واتصافه بأخرى من جهة أخرى ليس من باب
الصفحه ٣٥٤ :
معكوس عليه ودليل
لنا عليه لا له ، لأن وجوب تحصيلها كان لأجل وجوبها من الله تعالى لا من الوثنيين
الصفحه ٣٨٧ :
حضير زعيم الأوس
خوفا من سعد بن عبادة زعيم الخزرج من أن يستلم الخلافة فيأتي عليه وعلى عشيرته لما
الصفحه ٢٧ :
وهذه الأحاديث
الثلاثة أخرجها مسلم في صحيحه ( ص : ١٢٧ و ١٢٨ ) من جزئه الثاني في باب ملازمة
جماعة