الصفحه ٢٠ :
المشايعة
والمتابعة والموالاة لشخص المتبوع من التابع ، فلا يصح إطلاقه مطلقا لا لغة ولا
عرفا ولا
الصفحه ٢٩ : ونميّزه عن المؤمن؟ وكيف نعرف المحبّ من المبغض؟ وليت
الآلوسي دلّنا على الميزان الّذي يصح الرجوع إليه في
الصفحه ١٤٧ :
القرآن ، وهم
الّذين تزلّف إليهم أبو هريرة وغيره بوضع هذا الحديث ونحوه من أحاديثه ، وعجائب
أبي
الصفحه ١٨٥ :
السنّة ، كما
تخلّف عنها قومه من الخزرج وجماعة من قريش ، وإنما بايعه الخليفة عمر (رض) الّذي
كان
الصفحه ٢٢١ :
قريش ولو بقي من
الناس اثنان ) على ما أخرجه البخاري في صحيحه ص : (١٥٤) من جزئه الرابع في باب
الأمرا
الصفحه ٢٤١ :
و (٣٣١) من جزئه
الأول ، والسّيوطي في الدر المنثور ص : (٩٧) من جزئه الخامس ، ومحبّ الدين الطبري
في
الصفحه ٣٤٠ :
من جزئه الأول ،
وصاحب كنز العمال في آخر ص : (٢١٧) من جزئه السّادس ، عن ابن عباس :
قال : قال
الصفحه ٣٦ :
وتسعين (١) حتى جعلوا ذلك من
أورادهم اللاّزمة في مختلف الأوقات ، أللهم إلاّ أن يقول ـ الآلوسي كما
الصفحه ٨٨ : والتي هي أربعة عندهم فقط : أكان أهلها من أصحاب
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أو لا؟ وهل
كانوا جميعا
الصفحه ٩١ :
__________________
عصمتهم إجماعا
وقولا واحدا ، والآية تريد من أهل الذكر خصوص من كان معصوما
الصفحه ٩٦ :
الله ، فيضلّوا
بترك فريضة أنزلها الله ، والرجم في كتاب الله حقّ على من زنا إذا أحصن من الرجال
الصفحه ٢١١ : أحاديث الحوض والبطانتين وإتّباع سنن من كان قبلكم شبرا
شبرا كما تقدمت الإشارة إليه.
إجماع أهل البيت هو
الصفحه ٢٩٩ :
الألم لضخامة
العوض وإلاّ لزم الظلم من الله على عبده تعالى عن ذلك ، لأن إيلام الكائن الحيّ أو
الصفحه ٣٣٦ :
المتواترة ، ونصّ
كلّ إمام على إمامة من يأتي بعده ، فإذا ثبتت إمامتهم بالنصّ الجليّ من النبيّ
الصفحه ٩٠ : ، وآتاهم ما لم يؤت
أحدا من العالمين ، فاختصت علوم الشريعة بكتابها وسنّتها بهم ، حتى صارت ملكا من
أملاكهم