الصفحه ٤٢ :
ولتعلم أيها
القارئ أن هذا الشاتم لشيعة آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يتوخ من رميهم بتلك
الصفحه ١٤٠ : الإيمان بعظمة الله ، متوسلة إليه أن
يسهّل ولادتها ، وييسّر لها ما تعسر من أمرها ، متمسكة بأستار الكعبة وهي
الصفحه ٥١ : ، ولا شك في أن مثل هذا النوع من التصرف والتأويل في
آيات القرآن الكريم يغمز في إيمان صاحبه.
الأمر
الصفحه ٣٢١ : فليس من
المعقول أن يعذّب الله تعالى أمّة علّقت إيمانها على أمر ممكن الوقوع ولو في
الآخرة وسألوا الهداية
الصفحه ٧٢ :
__________________
ومنها : مسّ الرجل
ذكره ، فقال جماعة منهم : أنه ينقض الوضوء ، وقال : آخرون ليس
الصفحه ١٠٠ :
فيقال
فيه : الشيعة الإمامية
مسلمون مؤمنون لما مرّ من بيان ما لهم من الأحوال في أوائل الكتاب ، وما
الصفحه ١٠١ :
عليّا عليهالسلام في كلّ يوم سبعين
مرّة ، أو من معاوية ابن أبي سفيان الذي سنّ سبّ عليّ عليهالسلام
الصفحه ٢٢ : من غير قصد كما يزعم ، يلزمه أن
يقول إن الّذين قاتلوه عليهالسلام يوم البصرة وعلى رأسهم طلحة والزبير
الصفحه ١١٤ :
إن أراد من
العقلاء نفسه ومن كان مثله من المخبولين فإنا لا نشك في أنهم من الجهلاء الّذين
يتقحمون
الصفحه ١٠٢ :
إلى غير هؤلاء
وأضعاف أمثالهم من الخوارج والنواصب من أعداء الوصي وآل النبي عليهالسلام الّذين
الصفحه ١٧٠ :
رجال الإسناد ،
ولو فرضنا جدلا أنه لم يكن فيهم من يميّز رجال الإسناد ولا من ألّف كتابا في هذا
الشأن
الصفحه ٣٥٧ :
بيت المسلمين في
الأهواء والأغراض كما هو المعلوم من سيرة أمراء بني أمية وبني العباس وغيرهم من
أمرا
الصفحه ٨٧ :
اعترف الآلوسي
نفسه بثبوت نقله وصحته من قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( مثل أهل بيتي فيكم
الصفحه ٢٥٤ :
الأول
: إنّ جميع ما أورده
الآلوسي من الآيات إن كانت دالّة على ذلك فهي مؤكدة لحكم العقل وهو لا نزاع
الصفحه ٣٨٣ :
هم ما أسماهم بأهل
الحلّ والعقد ، وكم من فرق بين إسناد الجعل إليه تعالى لهم كما هو صريح الآية وبين