الصفحه ٤١ : أَنْ
تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللهُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً ) [ النساء : ٨٨
الصفحه ٧١ :
أدبارهم القهقري ،
وفيهم التابعين لسنن من كان قبلهم ، فالحكم عليهم جميعا بالعدالة تشريع محرّم وحكم
الصفحه ١٠٥ :
أما الآلوسي وغيره
من أعداء الشيعة فقد عدلوا عنهم عليهمالسلام وتشبثوا بأذيال غيرهم ، ولم يكفهم هذا
الصفحه ١٠٧ :
الفيء من جزئه
الثاني : « قال عمر لعليّ عليهالسلام والعباس (رض) فقال أبو بكر ، قال : رسول الله
الصفحه ١٢٦ :
وحكى ذلك جماعة
آخرون من أعلام أهل السنّة في تواريخهم وأثبتوه في مسانيدهم وسجلوه في صحاحهم ،
وإنما
الصفحه ١٢٧ :
فيه قبله لقصور
الذات من حيث هي عن تناوله بالحمل الذاتي ، وإنما يلحقه بالحمل الشائع الصناعي
الّذي
الصفحه ١٤٤ : ء ، وكأن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عندهم لا يملك شيئا من الغيرة فيقول لزوجته : ( أتشتهين
تنظرين
الصفحه ١٧١ :
ومنهم هشام بن
محمّد بن السّائب الكلبي ، وكان في أوائل القرن الثالث من الهجرة ، وله في هذا الشأن
الصفحه ٢٤٠ : على ذكرهم وعدّهم من الشيعة كالخطابيّين والغلاة وأضرابهم ليسوا من الشيعة
ولا يصح عدّهم من فرق المسلمين
الصفحه ٢٤٢ : يعقبه بما يكون تبريرا له عما
رماه به من الكذب سوى قوله : إن شريكا لا يحتمله ، مع أن كلا من الإمام أحمد
الصفحه ٢٤٣ :
وأخرج الحاكم في
مستدركه ص : (١١١) من جزئه الثالث صحيحا على شرط البخاري ومسلم ، عن ابن عباس ،
قال
الصفحه ٢٧١ :
عن الحقائق للوقوف
على الحقيقة والصّواب ، وليس من سمات من يريد تهذيب النفوس وتحلّيها بالعقائد
الصفحه ٢٧٧ :
المؤلف
: إن أراد الآلوسي
من عدم استبداد العبد في إيجاد فعله أن الله تعالى لم يخلق فيه القوة
الصفحه ٣٠٥ : في فعل العبد ، لأنه تعالى يريد منه فعل المعصية ويخلقها فيه ، فكيف وهو
العاجز الضعيف يستطيع أن يمانع
الصفحه ٣٢٥ :
مرّت الإشارة إليه
في قصة قوم موسى عليهالسلام وليس استحالة رؤيته عنده بأقل من استحالة وجود شريك