الصفحه ٢٢٠ : والدنيوية لأجله ، فهو إذ يحكم على
الشيعة بالكفر والضلال لا يرتكز إلاّ على تحصيله الدرهم والدينار لأنه على
الصفحه ٢٥٣ :
بالبداهة بطلانه.
الآلوسي لم يأت على دليل الشيعة بتمامه في وجوب النّظر عقلا
لا شرعا
ثم إنّ الآلوسي لم
الصفحه ٢٨٨ :
وجوده لا يتغير
ولا يتبدّل ، نعم إنّما منع علمه بالجزئيات إطلاقا ، وحجر عليه خصوم الشيعة الّذين
الصفحه ٢٩٥ :
وقالت الشيعة :
إنّ الله تعالى لم يفعل القبيح ، ولم يخلّ بالواجب ، وإن جميع أفعاله صواب وحكمة
ليس
الصفحه ٣٧٢ : المقصود بهذا القليل في منطوق الآية هم الشيعة الّذين
تابعوا أهل البيت عليهمالسلام من آل رسول الله
الصفحه ٣٧٣ : بمعنى امتناع صدور الذنب كما في الأنبياء عليهمالسلام خلافا للشيعة
الإمامية وهو مخالف للكتاب والعترة
الصفحه ٣٩١ : الأمير بلا فصل مختصة بمذهب الشيعة ».
فيقال
فيه : إن دعوى اختصاص
الدلائل الدالّة على خلافة عليّ
الصفحه ٣٥ : دعت
الشيعة الإمامية إلى الانحراف عن المقاتلين عليّا عليهالسلام والإعتقاد فيهم غير ما يعتقده فيهم أعدا
الصفحه ٣٦ : زكاته وزكاة قومه إلى أبي بكر (رض) لذا فإن الشيعة تقول إن
مالكا لم يصنع مع أبي بكر (رض) ما صنعه معاوية مع
الصفحه ٥٢ : يجوز وقوعه في كلام الله الّذي لا أفصح
منه أبدا مطلقا.
فيما حكاه عن الشيعة في الجمع بين القراءتين
الصفحه ٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مسح الرجلين ، إلى أن قال : وقد روى الجميع غسلهما بروايات متواترة ، وقد
اعترف بذلك الشيعة إلاّ أنهم
الصفحه ٥٧ : ، وحسبك هذا دليلا على
بطلان مذهبه.
ثانيا
: متى قالت الشيعة
إن الواو في الآية بمعنى مع ـ وإن كانت تفيده
الصفحه ٦٥ : ـ كما تزعم ـ كانوا
جميعا مصداقا لقولك : ( ودلّ بمخالفتهم للنصوص القرآنية على كفرهم ) دون الشيعة
لأنك
الصفحه ٧٣ : المعصومين ، لأنهم يعملون بما
كان يعمل به صلىاللهعليهوآلهوسلم لا بغيره كما تقول الشيعة وتعتقد ، لأن قولهم
الصفحه ١٤٢ :
الآلوسي ( ص ٣٤ ) : « أن الشيعة يقولون إن أهل السنّة يروون في كتبهم الصحيحة ما يزري بشأن النبيّ