الصفحه ٤١٤ : عليهمالسلام
المؤلّف
: أولا : قوله : ( فلكون إجماع المفسّرين على ذلك ممنوعا ).
فيقال
فيه : إن مراد الشيعة
الصفحه ٧ : فأخطأ مقدماتها الصحيحة.
افتتح الآلوسي
كتابه بالبحث عن الشيعة الإثني عشرية ، وبعد أن رماهم باسم الكفر
الصفحه ٨ :
إليهم كلّ أنواع المخازي والمرديات.
والحق أن الآلوسي
كتب عن الشيعة ما كتب وهو على غير بيّنة من أمرهم
الصفحه ٣٨ :
لما ذا اختار الشيعة عليّا عليهالسلام إماما بعد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم دون غيره
ثم إننا
الصفحه ٥٦ : الشيعة ، ومناقض أيضا
لقوله : وكلّ ما يروونه في هذه المسألة عن أحد أئمة أهل السنّة فهو إفك وزور ، لأن
الصفحه ٥٨ :
السنّة والشيعة في هذه المسألة ، ورجوع أكثر أهل السنّة إلى مذهب الشيعة أو رجوع
الشيعة إلى أكثرهم فأقبح
الصفحه ٧١ :
بغير ما حكم به رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عليهم.
ومن تشريع خصوم
الشيعة في الدين : حكمهم بوجوب
الصفحه ١٠٠ :
فيقال
فيه : الشيعة الإمامية
مسلمون مؤمنون لما مرّ من بيان ما لهم من الأحوال في أوائل الكتاب ، وما
الصفحه ١٠٨ : علم خصم
الشيعة أن في غير ما عثر عليه جامعه دليلا ومستمسكا لتصحيح ما يبتغيه؟ أو ليس من
الجائز أن يكون
الصفحه ١١٧ :
وولديهما عليهماالسلام ومصادر هذه
الروايات الشيعة ومقصدهم منها معروف ، ولكن واضعيها لم يحسنوا
الصفحه ١٤٨ : .
فالآلوسي
يقول : إن الشيعة تقول إن
أهل السنّة ينقلون في صحاحهم ما يزري بشأن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٦٧ : .
الخبر الصحيح ليس واجب العمل مطلقا عند الشيعة
الرابع
: قوله : « إن العمل
بالصحيح واجب عندهم اتفاقا
الصفحه ١٧١ : الشيعة وعنهم أخذ علماء أهل
السّنة ـ كما أخذوا عنهم غير هذا على ما قدمنا ـ ثم حادوا عنه إلى غيره.
أما
الصفحه ٢٠١ : ) يكفي في تحريم المتعة ـ إلى أن قال ـ : ولو كانت متعة الشيعة
حلالا لكان قوله جلّ جلاله
الصفحه ٢١٧ : أهل السنّة والشيعة ، وقد علم
منه أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أمرنا في المقدمات الدينية