الصفحه ١٠ : بتلك
المفتريات التي ألصقوها بالشيعة ، دون أن يشعروا بما يفرضه العقل عليهم من التثبت
والتحقيق تجاه تلك
الصفحه ٣١ : الْآخِرَةِ أَعْمى وَأَضَلُّ سَبِيلاً ) [ الإسراء : ٧٢ ].
ثم نقول لهذا
الآلوسي : إن الشيعة وإن تناولت بعض
الصفحه ٦٠ : ينكره
الآلوسي.
الشيعة لم ترو رواية الغسل
الوجه
التاسع : قوله : « وقد روى الجمّ الغفير غسلهما
الصفحه ٩٥ :
الفصل الرابع
تحريف القرآن
نسبة الآلوسي تحريف القرآن إلى الشيعة
قال
الآلوسي ( ص : ٢٣
الصفحه ٩٦ : هذه الأحاديث لا سيّما الحديث الأخير الّذي هو مسجل في أصح الكتب بعد كتاب الله
عند خصوم الشيعة ، هل هي
الصفحه ٩٨ :
أهل السنّة في جميع كتبهم المعتبرة حتى تضع الشيعة الإمامية أحاديث ملفقة في
صحاحهم في فضلهم عليهمالسلام
الصفحه ٩٩ : الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيراً ) [ الأحزاب : ٣٣ ] وغير الشيعة تابعون لغير أهل البيت
الصفحه ١٠٤ : تعريف الشيعة من اللّغويين كتاج العروس ،
ولسان العرب ، والقاموس فكيف يجوز أن يقال ذلك فيهم ، أجل إنما يصح
الصفحه ١٧٢ : القارئ إذا
كان الآلوسي يعترف أن الأدلة عند الشيعة أربعة فكيف يعود ويقول بعدم كون الكتاب
دليلا عندهم وأنه
الصفحه ١٧٨ :
فيقال
فيه : إن كان ثمة من لم
يعتمد على كتاب الله في أحكام دينه فهم خصوم الشيعة الّذين قالوا في
الصفحه ٢١٤ : : « لأن التمسك به ».
فيقال
فيه : إن اعتبار حكم
العقل عند الشيعة لا يعني كونه حاكما بحليّة الأشيا
الصفحه ٢٢٢ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أهل بيته عليهمالسلام كما تقول الشيعة ولا تنطبق على غيرهم مطلقا ، لأن أحدا
الصفحه ٣٢٦ : المخالف له في الرأي والمبدأ.
ثامنا
: قوله : « وأنكر جميع
الشيعة رؤية الإله إلاّ المجسّمة منهم ».
فيقال
الصفحه ٣٣١ : .
بعثة الأنبياء عليهمالسلام واجبة
قال
الآلوسي ص : (٧٠) : « اعلم أن الشيعة يعتقدون أن بعثة الأنبيا
الصفحه ٣٤٧ :
المؤلف
: كذب الّذين زعموا
أن الشيعة تروي صدور المعصية من بعض الأنبياء عليهمالسلام وهم يعتقدون