الصفحه ٢٣٩ : الله الصّالحين من شيعة آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد أبت على
الآلوسي نفسه ألاّ يدع شيئا من
الصفحه ٤٤ : من جراء دسائس أولئك الدجالين ووساوسهم
الشيطانية ، ونبزاتهم التي ألصقوها بالشيعة ، ووضعوها على ألسنتهم
الصفحه ٦٤ : فكلّ ما ترويه
الشيعة عن طريق أهل البيت عليهمالسلام واجب إتباعه ، وما يخالفه واجب طرحه خاصة إذا كان
الصفحه ٢٢٩ : يَنْقَلِبُونَ ) [ الشعراء : ٢٢٧
].
كتاب الله ساقط عند خصوم الشيعة لا عندهم
ثالثا
: قوله : « لأن كتاب الله
الصفحه ٥ :
كلمة المركز :
كثيرة هي الكتب
التي يفتري مؤلّفوها على الشّيعة ، وقديم هو التّأليف في هذا المجال
الصفحه ١٩ : ص : (٤) : « الفرقة الأولى ـ من الشيعة ـ الشيعة الأولى ويسمّون بالشيعة المخلصين ، بيد
أن منهم من قاتل مع عليّ
الصفحه ٣٢ : ، وهو الكفر بعينه ، وكان الأولى
بالآلوسي ألاّ يتعرض للشيعة بشيء لئلاّ يتضح للملإ المثقف الحر ـ إن
الصفحه ١٠٥ :
أما الآلوسي وغيره
من أعداء الشيعة فقد عدلوا عنهم عليهمالسلام وتشبثوا بأذيال غيرهم ، ولم يكفهم هذا
الصفحه ١٦٨ : في أعلام الشيعة الّذين بهم أسست قواعد الشريعة
وبهم أقيم عمودها واتسع رواقها.
بقاء الشريعة بعلما
الصفحه ١٧٠ : وكان ذلك موجودا ( في علماء أهل السنّة ) لما جاز على علماء الشيعة أن
يقتنعوا بالجهل بأحوال الرواة وما
الصفحه ٢٣٦ : : ( وَالْمُؤْمِنُونَ
وَالْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ ) [ التوبة : ٧١ ].
الشيعة لا يخالفون الله ورسوله
الصفحه ٣٤٥ : الإثم إذا
كذب على علماء الشيعة فنسب إليهم ما يوجب الحطّ من قدرهم والمسّ من كرامتهم ،
ولسان حالهم يقول
الصفحه ٣٨٨ : ص : (٩٤) : ( اعلم أن الشيعة استدلوا على إثبات إمامة الأمير بلا فصل بدلائل ، إلى أن قال
: الثالث الدلائل
الصفحه ٤٠٠ : يقول به من له دين أو شيء من
العقل.
فاحتجاج الآلوسي
على الشيعة بما تفرّد بنقله من هذا القبيل ، فلو كان
الصفحه ٤٣٦ :
الثامن
ما رواه أهل السنّة في وجوب مسح القدمين.................................... ٥٨
الشيعة
لم