الصفحه ٢١٢ : والمتأخرين ، أيريد الآلوسي أن تأخذ الشيعة بمذاهب
اختلقها الدخلاء واخترعها الأجانب كما صنع هو ويتركوا أهل
الصفحه ٢٨٧ : بأنّ الله تعالى لا يعلم الجزئيات قبل وقوعها فهو كذب
وافتراء لا أصل له ، فإنّ الإمامية متفقون جميعا على
الصفحه ٣٠٥ : مقلّدا للآخرين فيها ، ليعلم ثمة أن
خصوم الشيعة إنما التجئوا إلى هذه الكلمة ليدفعوا بها عن أنفسهم ما يترتب
الصفحه ٣٢٨ :
القرآن إساءة
يستمر شؤمها سرمدا فهو صاحب الكتاب من خصماء الشيعة وأعدائها الّذين يصرفون محكمات
الصفحه ٣٣٠ : الجنّ والشيطان ،
وأيهما الأصل في قياس الآلوسي وأيهما الفرع ، وما هو وجه الشبه بينهما وبينه تعالى
حتى
الصفحه ٣٦٦ :
والتواريخ لمن جاء على ذكرهم من خصوم الشيعة لتعلم ثمة كذب هذا الخصم المنتصر
لأعداء أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٣٨٧ : وأن له من الكمال ما أهّله للخلافة ، كلّه كذب
وانتحال لا أصل له حتّى عند إمامة أبي بكر (رض) وغيره من
الصفحه ٤١١ : ما ادعاه الآلوسي من الآيات الناصّة على خلافة الثلاثة كذب
وانتحال لا أصل له حتى عند الخلفاء الثلاثة
الصفحه ٣٩٩ : في فضلهم مزوّر لا أصل له ، فكان اللاّزم على الآلوسي أن
يستدلّ بما هو المجمع عليه من الأصول المسلّمة
الصفحه ٩٠ : وتابعيهم ، وهم
أعرف بالأحكام من هؤلاء لوجودهم قرب الباب الحقيقي والينبوع الأصليّ وهو النبيّ
الصفحه ٢١٣ : متخالفون بينهم بالأصول والفروع ولا يمكن الترجيح بالعقل
فقط ، فالتمسك إذن بقول الإمام ومع ذلك لا يمكن إثبات
الصفحه ٢٠ : شرعا على من خالفه وترك إتباعه وعصى أمره ، وإلاّ لصح أن يكون إبليس شيعة
لله ، وامرأة نوح عليهالسلام
الصفحه ٤١ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم والشيعة يرون
بأمّ أعينهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم شدد
الصفحه ٦٢ :
فيقال
فيه : إن أبا هريرة
وغيره ممن هو مثله ليسوا من رواة الشيعة ، ولا يعتمد الشيعة على نقلهم عن
الصفحه ٤٤٠ :
إمام
الزمان في الحديث ليس هو القرآن............................................ ٢٢٥
خصوم
الشيعة