الصفحه ٣١٦ : الضلالات والكفور كلّها من
عقائد خصماء الشيعة وأعدائها.
ويشهد لجميع ذلك
ما تقدمت حكايته عن صحيح البخاري من
الصفحه ١٣ : فلان من
الشيعة عرف أنه منهم ، وأصل ذلك من المشايعة وهي المتابعة والمطاوعة.
وقال الأزهري :
والشيعة قوم
الصفحه ١٦٥ : شروط الصحيح فيها.
ثانيا
: من أين علم
الآلوسي أن الشيعة يحكمون بصحة أخبار من لعنه المعصوم عليهالسلام
الصفحه ١٧٩ :
وعقل ، فهو حرّف
ذلك فوضع مكان السنّة ( الخبر ) ليوهم أن السّنة ليست من الأدلة عند الشيعة ، في
حين
الصفحه ٦٣ : منوط بثبوت هذه
الرواية عند الشيعة وأنها بأسانيد صحيحة ، وقد عرفت أنها موضوعة لا أصل لها في
كتبهم
الصفحه ١٠٦ : الآلوسي في أخذ دينه.
الآلوسي ونهج البلاغة
قال
الآلوسي ( ص : ٢٦ ) : بعد أن عزا إلى الشيعة ما من شأنه
الصفحه ١٧٦ :
جاهلية ) (١) ـ أي ميتة كفر ـ فكيف تختلف الشيعة في أصل الإمامة وهي من
الضروريات الأولية عندهم ، وقد
الصفحه ٢٣٠ : ذلك داخل ولا داخلة ولا
دخيلة.
الشيعة لا ينكرون بعض العترة
خامسا
: قوله : « والشيعة ينكرون
نسبة بعض
الصفحه ٢٩٤ : الوجوب الّذي
تقول به الشيعة كما صوره الخصم ، وإنّما هو بمعنى أن الله تعالى بمقتضى حكمته
وعدله أوجب على
الصفحه ٦١ :
فيقال
فيه : أرنا واحدا من
الشيعة يعترف بروايات الغسل ، وكيف يا ترى يعترفون بها وهم قديما وحديثا لا
الصفحه ٨٥ :
والمقيس عليه علّة للحكم لجواز أن تكون خصوصية الأصل المقيس عليه شرطا للحكم
المنصوص ، أو تكون خصوصية الفرع
الصفحه ١٠٣ : ما
ادعاه من الولاء لهم عليهمالسلام كذب وانتحال لا أصل له ، إذ من المستحيل الّذي لا يمكن أن
يجتمع
الصفحه ١١٣ : وغيره لو عارضوا عاميّا من الشيعة بما جاء به في كتابه من الأضاليل
المنكرة والمزاعم الفاسدة ، لاستطاع ذلك
الصفحه ١٥٠ : كن يخدمن وهن بلا حجاب فذلك ما تتبرأ
الشيعة أشدّ البراءة منه وممن ينسبه إليهم إفكا وزورا ، إذ لا يجوز
الصفحه ١٥٥ : : « والعجب من
الشيعة أنهم يروون عن أهل البيت ما تمجّه أسماع المسلمين ».
فيقال
فيه :
كان على الآلوسي
أن