الصفحه ١٤٣ : ويلهم من هذا الافتراء ، وسحقا لهم
بسبب هذه المقالة الشنيعاء ».
المؤلف
: أما نسبة خصوم
الشيعة إلى
الصفحه ١٤٩ : .
فالشيعة يقدّرون
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حقّ قدره ، ويحفظونه في زوجاته وأهله ولا يقولون فيه ما
الصفحه ١٦٣ : العمل
بالخبر المتضمن لحكم من الأحكام الشرعية فالضابط فيه عند الشيعة هو : أن كلّ ما
كان من الحديث صحيحا
الصفحه ١٦٦ : مذهب جماعة
من أصحاب الحديث من خصوم الشيعة يعرفون بالحشوية ، وقد ذكرهم الشهرستاني في الملل
والنحل بهامش
الصفحه ١٧٣ : أن
نقلة هذا القرآن مثل ناقلي التوراة والإنجيل ».
فيقال
فيه : إن الشيعة يقولون
: إن الّذي جمع القرآن
الصفحه ١٧٧ : محمّد
في كتابه البيان وقد طبق ما ثبت من النصوص الموجودة في المهدي وآبائه عليهمالسلام على ما تقول
الشيعة
الصفحه ١٨٩ :
فالشيعة لمّا رأت
تخلّف إمامهم عليهالسلام عن تلك البيعة وعلمت أن الحق في تأخره عليهالسلام عنها
الصفحه ١٩١ : لم يستخلف أحدا
منهم من بعده بإجماع الفريقين ، أما الشيعة فواضح ، وأما أهل السنّة فقد حكى هذا
الإجماع
الصفحه ٢٠٢ : الشيعة فباطل وغير صحيح.
أولا
: لا دليل على أن
الإحصان لا يكون إلاّ في العقد الدائم ، ولم تقل به الشيعة
الصفحه ٢١١ :
مسائل الدين كلّ أفاك أثيم من المنحرفين عن عترة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أما الشيعة
فيرجعون إلى
الصفحه ٢١٩ : .
والآلوسي إنّما
أسقط أواخر الحديث ليقول : ( إن الشيعة يبغضون أولاد العباس (رض) مع أنهم من
العترة وقد أوجب
الصفحه ٢٣٥ : ومعاداتهم لأنهم قطعوا أرحامهم
وعاثوا في الأرض الفساد فهم داخلون في منطوق الآيات.
فالشيعة إنما
يبغضون
الصفحه ٢٣٧ : الآتية مخالفتهم ـ أي الشيعة ـ للثّقلين في كلّ مسألة ».
فيقال
فيه : وستعلم أيها
القارئ هناك من الموافق
الصفحه ٢٤٧ : وخاتم الأنبياء صلىاللهعليهوآلهوسلم كما تقدم منّا
لأنهما قالا بذلك ، وما كان الشيعة وهم شيعة النبيّ
الصفحه ٢٤٨ : أصح الكتب عند
خصوم الشيعة فليخبرنا الآلوسي عن برهان بطلان ما قاله خصمه الشيعي في بطلان خلافة