الصفحه ٨٩ : في الحصول عليه واختلفوا لأجله هذا الاختلاف؟ فإن قال : قد اختلفوا من غير
حاجة بهم إلى الاختلاف ، فقد
الصفحه ١٧٧ :
بعددهم وأسمائهم أئمة الهدى ومصابيح الدجى من آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
نعم إنما خالفهم
الصفحه ١٥ :
ولو صح ما زعمه
العدو من انتسابه إلى البيت النبويّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أو إلى شيعتهم لاهتدى بهديهم
الصفحه ١٢٣ :
عليهالسلام أفضل من جميع الأنبياء عليهمالسلام سوى أولي العزم عليهمالسلام فإن إثبات ذلك يحتاج إلى الدليل
الصفحه ٤٨ : بالآية لو صح شيء من ذلك بل يتعدى إلى غيرها ، فلو قال قائل
: قتل زيد وخالد بكرا ، فلا يريد أن خالدا كان
الصفحه ٢١٩ : العامة بتمويهه دون أن يشعر إلى أن المسلمين أبعد غورا وأكثر انتباها
من أن تنطلي عليهم هذه التمويهات
الصفحه ٨ :
النفوس ، وتقشعر
منها الأبدان ، وقد بلغ به الشطط إلى الحكم عليهم بالخروج عن الإسلام ، بعد أن عزا
الصفحه ٥٢ : : إذا كان لا يلتفت
إلى إنكار الزجاج وغيره من علماء اللّغة فأي عاقل يا ترى يلتفت إلى مزاعم الجاهلين
الصفحه ١٣٥ : عليهالسلام قد امتاز بها على
سليمان عليهالسلام إضافة إلى ما تقدم من قيام البرهان على أفضليته عليهالسلام منه
الصفحه ١٦٢ : إلى علماء الشيعة في عصره
ليعلّموه غامض ما اشتبه عليه من أقوالهم ويبيّنوا له معاني كلماتهم ، لذا ترى
الصفحه ١٩٠ : الأمر شيء وإنّ الأمر كلّه
لله ، ولا شك في أن أمر الإمامة من أهم الأمور فيرجع أمرها إلى الله تعالى وحده
الصفحه ٣٧٢ : ونعمه على عباده كان من أظهر الشواهد على فساد طريقته
المعوجّة ، وأن السّهم الّذي رمى به خصمه عاد إلى
الصفحه ٣٠٣ : عقله من عقال التقليد وفكره من قيد التبعية ، وينظر بعين بصيرة إلى أدلة
الطائفة الحقّة والفرقة المحقّة
الصفحه ١٧٨ : أدى إلى اعتياد الناس أن يأخذوا مسائل دينهم بدون
وصلها بأصلها من كتاب الله وسنّة نبيّه
الصفحه ٢٥٨ : ء لا يشكّون في أن في الأفعال ما هو معلوم الحسن
والقبح
ثم من الطبيعي إلى
درجة البداهة عند كلّ ذي عقل